الصفحه ١٩٢ : عنها من استحباب التجمل بأجود ما يقدرون عليه من
اللباس ينافي ما هو المتسالم من فضيلة الزهد وإيثار الآخرة
الصفحه ٨٧ : وكراهة ثم رخص فيها فصار الأخذ برخصة واجبا على العباد كوجوب ما
يأخذون بنهيه وعزائمه ولم يرخص لهم رسول الله
الصفحه ٢٦٧ : والعدول عنها الى فعل النبي (ص) فيه
دلالة على ما ذكرنا من المطلوب وفي الكشاف بعد اتباع العزيمة بالروايات عن
الصفحه ٢٤٤ : للناس في سبيل دعوته الحقة الحسنى ما عليه من التوحيد التام
والتبري من الأصنام وعبادتها وما عليه من
الصفحه ١٦٦ : تقرر ذلك
فنقول الآيات الدالة على توبيخ الكفار وعبادتهم لأصنامهم على طوائف ،
الأولى : ما
يستظهر منها
الصفحه ٨٦ : على رسوله غير مصرف الغنائم وليس
في المقام ذكر من الغنائم وكيفية تقسيمها وقوله تعالى (ما آتاكُمُ
الصفحه ٤٣ : ومتفرع على قوله (وَيُنَزِّلُ
عَلَيْكُمْ مِنَ السَّماءِ ماءً) واما بناء على ما ذكرنا انه متفرع على قوله
الصفحه ١٠ : ءة الجمهور الى المرافق على ما هو المثبت في المصاحف واما قراءة أهل البيت
سلام الله عليهم من المرافق كما في بعض
الصفحه ١٠٥ : المقدسة الإلهية ان يسجل على رقاب
المسلمين أجمعين إلى يوم القيام في شرق الأرض وغربها طاعة من لا يراقب حرمة
الصفحه ١٠٨ : ء فردوه الى الامام فثبت ان الحق تفسير الآية بما ذكرناه انتهى.
أقول يرد عليه أن
معنى الرد الى الله على ما
الصفحه ٨٣ : المرشد اليه.
ومنها التشبث
بقوله تعالى (ما عَلَى
الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) التوبة ـ ٩١ فهذه الآية
الصفحه ١٦٧ : فوق الى ان قال وبمعنى سوى انتهى أقول وهذه الطائفة الثانية من
الأولى أيضا اي أن عبادتهم لأصنامهم على
الصفحه ٨٨ : ـ الظاهر ان
قوله (ع) إعطاء الله أفضل مما اعطى سليمان لقوله (ما آتاكُمُ) (الى آخره) فيه
دلالة على ما ذكرنا
الصفحه ١٠٠ : إرشاد إلى وجوب طاعته تعالى في
جميع ما تمت الحجة على الناس في الأحكام التي وصلت إليهم سواء كانت بحسب ما
الصفحه ٦٣ : والمواثيق كلها موجودا
ومتحققا بكلمة كن وإطلاق الكلمة على ما يتحقق ويوجد بها إطلاق شائع من قبيل إطلاق
السبب