الصفحه ٣٥ : بعض المحققين من رجوع الضمير الى الكتاب
وكون الجملة نعتا للكتاب ويشهد على ما ذكرنا لفظ المس أيضا فإن
الصفحه ١٧٧ : أزيد من ذلك. فخلاصة القول في المقام ان
أخبار الباب على طوائف.
الاولى : انه صلى
الى بيت المقدس من بدو
الصفحه ٢١٩ :
الذكر الشريف من
أوضح الشواهد على ما ذكرناه من ان التحميد نوع خاص من التسبيح لا انه بمعنى الشكر
لا
الصفحه ٤٢ : مِنَ السَّماءِ ماءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ
وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطانِ وَلِيَرْبِطَ عَلى
الصفحه ١٨٦ : يصلي الى
القبلتين وتكون قبلته النهائية الكعبة وهذا البيان أقوى حجة على ما ذكرنا فان
التعليل المذكور لا
الصفحه ٦٧ : القول والجعل فان هذا القول منه تعالى
ليس الا على سبيل الوحي وليس أول وحي يوحي تعالى إلى إبراهيم بحيث
الصفحه ٢٦ : الى الماء اي تيمموا صعيدا طيبا بدلا عن الماء
وقيل انها لابتداء الغاية والمعنى ان المسح يبتدء منه اي من
الصفحه ١٢ : ما ذكره ان إطلاق رءوسكم
يقتضي كفاية المسح عليه في أي جزء منه وكفاية المسح عليه بمقدار ما سيصدق عليه
الصفحه ٢٥٥ : ء الإسلام والآية في مرحلة سوق
الناس الى امتثال الواجب على ما شرحناه.
ولو أغمضنا عما
ذكرنا من البيان
الصفحه ٨١ : الوثيق الى عباده وهكذا الكلام في جميع ما ورد
من لفظ العهد في القرآن الكريم والخطب والروايات المباركة من
الصفحه ٩٤ : ليس الأمثل توصيفه تعالى بغيرها من معاني أسمائه وصفاته وقد تقرر في
محله على ما هو الحق والتحقيق أن
الصفحه ١٣٦ :
الدلوك عبارة عن الميل والزوال والله العالم انتهى.
أقول : يحتاج
تتميم هذا الاستدلال الى ما ذكرنا من كون
الصفحه ٤١ :
النبي (ص).
وقد استشكل على
هذا الاستدلال بوجوه منها ان الآية تدل على مطهرية الماء النازل من السماء فقط
الصفحه ١٢٣ : وهذا البيان الذي ذكرناه من الشواهد على ما
ذكرناه من بطلان قول من استدل من ناحية وجوب المحافظة على وجوب
الصفحه ٦٨ : استدل بهذه الآية على ان الإمامة لا تثبت الا بالنص وقال ما خلاصته
ان النص طريق إلى إثبات الإمامة ولا نزاع