الصفحه ٢٦٣ : قضية حقيقية سيقت لإفادة تحريم الانعطاف والترحم على موتى الكفار منه (ص)
ومن كل واحد من أمته المؤمنين إلى
الصفحه ١٧ : أتوجبون عليه المهر
والحد ولا توجبون عليه صاعا من الماء وقول الصادق (ع) إذا أدخله فقد وجب الغسل
انتهى ما
الصفحه ١٤٣ : التي تعبد وتعظم من دون الله على قسمين الأول ما لا يعقل ولا يشعر ان
الكفار يعبدونها من دون الله
الصفحه ٨٠ : الى أحد من أحبائه فيقوم الولي بوظائف ما عهد تعالى
اليه من الولاية فيتحفظ عليها وأما بالنسبة إلى خلقه
الصفحه ١٩٥ :
على فقراء المؤمنين ويلموا به من شعثهم فمن فعل ذلك وكان ما يأكل حلالا وينكح
حلالا ومن عدا ذلك كان عليه
الصفحه ٢٣٧ : وقوله (نِصْفَهُ) بدل من قليلا والضمير في منه وعليه يرجع الى النصف.
فالمتحصل من الآية
إنشاء قيام الليل
الصفحه ١٤٨ : انهم يقولون ربنا إلخ
تمجيد وثناء على الله تعالى بالربوبية عليهم وعلى جميع ما سواه.
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٩ :
ملكه عبارة عن
عظمته باعتبار كمال اقتداره وتمام استيلائه على مخلوقاته انتهى ما أردناه.
فتحصل ان
الصفحه ٢٤٠ : والألفاظ في حال الصلاة
بل ساكتة مطلقة من هذه الحيث وانما تأمر الآية بالرد على الإطلاق أو بأحسن منها
على ما
الصفحه ١٦ : ء قلنا ان الواو العاطفة لمجرد افادة الجمع بين المعطوف
والمعطوف عليه كما نسب الى المشهور من النحويين أو
الصفحه ١٨٣ : وإثبات ان كلتا القبلتين فرض من الله سبحانه دليل واضح على ما
ذكره لا يتطرق الشك والوهم اليه.
(٢) الآيات
الصفحه ١٧٨ : المقدس إلى الكعبة ثم أعيد
إليها أيضا والغرض من هذا البيان بيان صرفه (ص) الى الكعبة فلا ينافي ما استظهرنا
الصفحه ١٨٢ : عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا
طاقَةَ لَنا بِهِ.) الآية البقرة وقد استجاب
الصفحه ٢٠٤ : الآية الأولى أي توجه بعبادتك الى الله وحده مخلصا له الدين اي من
شرك الأوثان والأصنام انتهى وفي تفسير
الصفحه ٣٠ : حيث لا يعقل فلا يعقل الخطاب وأجاب بعضهم ان المراد
من السكر التمثيل وهو ما لم يبلغ الى حد يزيل العقل