الصفحه ٣٣٨ :
وقوله : (قاتِلُوا الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
بِاللهِ وَلا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ ...) [إلى آخر
الصفحه ٣٤٦ :
في صدر الإسلام وقد ضربه على وزن المثقال البيزنطي وقد راعى فيه النسبة بين الدرهم
والمثقال وهي سبعة إلى
الصفحه ٣٧٠ :
وقال بعضهم : الآية في المؤمنين ؛ أمروا
أن ينفروا في سبيل الله.
(اثَّاقَلْتُمْ إِلَى
الْأَرْضِ
الصفحه ٣٩١ : وَقالُوا حَسْبُنَا اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ
مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللهِ راغِبُونَ (٥٩
الصفحه ٣٩٣ : وأيهما أشد حالا من الآخر :
فذهب يعقوب بن السكيت والقتبي ويونس بن
حبيب إلى أن الفقير أحسن حالا من
الصفحه ٤٠٠ :
وعن علي بن أبي
طالب ـ رضي الله عنه ـ أنه أتي بصدقة ، فبعثها إلى أهل بيت واحد.
هؤلاء نجبا
الصفحه ٤٧٧ : رومان ـ رحمهمالله تعالى ـ أن بني عمرو بن عوف بنوا مسجدا فبعثوا إلى رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يأتيهم
الصفحه ٥١٨ : : الإثم ، أي : شديد عليه ما أثمتم. وقال أبو
عوسجة : هو إلى الإثم أقرب. وهو يحتمل كل إثم : الكفر وغيره
الصفحه ٢٢ : في حوائجهم
، أولئك الآمنون من عذاب الله».
وهكذا ينسب الفعل إلى الله نسبة حقيقية
، وينسب إلى العبد
الصفحه ٣٠ : فزع إلى التوبة وإحداث الإيمان به ، وإن لم يكن ما يوجب ذلك ، وذلك متعارف
في الخلق.
ويحتمل أن يكون
الصفحه ٨٣ :
الأصلاب ، والإنشاء في الأرحام ؛ على ما كان ويكون إلى يوم القيامة ؛ على
ما قال الله ـ سبحانه
الصفحه ٩١ :
وكذلك قال
الكيساني : [إن](١) الإخلاد في كلامهم : السكون إلى الشيء والركون إليه.
وقال أبو عبيدة
الصفحه ١٠٠ : إلى سبيل الله ؛ على ما ذكر في آية أخرى ؛ حيث
قال : (ادْعُ إِلى سَبِيلِ
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ١٠٣ : إلى الجنون لذلك ، والله أعلم.
ويحتمل أن تكون
نسبتهم إياه إلى الجنون لما حرم عليهم عبادة الأصنام
الصفحه ١٢٥ : إِنَّما أَتَّبِعُ ما يُوحى
إِلَيَّ مِنْ رَبِّي) أي : لا أفتعلها ، ولا أنشئها من نفسي ، إنما أتبع ما
يوحى