الصفحه ٣٣ : الشجر ، وقيل : المن والسلوى ؛ إشارة إلى ما أنعم الله به عليهم ، وهما
شيء واحد ؛ سماه منّا من حيث إنه
الصفحه ٤٠ : إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً قالَ بِئْسَما خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ
أَمْرَ رَبِّكُمْ
الصفحه ٤٣ : بكلام ، ولا يحنث (٢).
__________________
ـ فذهب الجمهور إلى أنه
ليس حجة ولا يفيد العلية ، وهو مذهب
الصفحه ٤٥ : الْأَلْواحَ) أي : وضع (٣) ؛ لأنه أخذ رأسه ولحيته ، أعني : رأس أخيه هارون ، ولا
سبيل له إلى أن يأخذ رأسه ولحيته
الصفحه ٥١ : تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ ...) الآية [آل عمران : ١٥٢] ؛ فعلى ذلك هذا.
وقوله ـ عزوجل ـ : (إِنْ هِيَ إِلَّا
الصفحه ٥٢ : ) ، أي : تبنا إليك.
وقيل (٨) : لذلك سمت اليهود أنفسهم يهودا ، أي : تائبين إلى الله
، لكن لو كان كما ذكر
الصفحه ٥٨ : حُرِّمَ عَلَيْكُمْ)[آل
عمران : ٥٠] من الربانيين والأحبار. وأما قوله تعالى : (وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ
الصفحه ٦١ : ] وقوله : (وَعَلَى الَّذِينَ
هادُوا حَرَّمْنا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ) [الأنعام : ١٤٦] ، إلى قوله : (ذلِكَ
الصفحه ٦٧ :
عنهما ـ سبطا رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى إِذِ
الصفحه ٧٤ : حاله.
وليس لنا إلى
معرفة ذلك حاجة (٤).
وقوله : (خاسِئِينَ) قال بعضهم : هو من خسأ الكلب : صار قاصيا
الصفحه ٧٧ :
وَالسَّيِّئاتِ) المؤمن منهم والكافر ، حتى إذا رأوا الاستواء في الدنيا
وفي الحكمة التفريق بينهم ، فيضطر الجميع إلى
الصفحه ٧٩ : إلى الله ، وقالوا :
الله أمرنا بذلك ، فقال : ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب ألا يقولوا على الله إلا
الحق
الصفحه ٩٥ :
وأما قولهم :
إنه إخبار عما آل إليه (١) عاقبة أمرهم ، واستشهادهم بقوله : (فَالْتَقَطَهُ آلُ
الصفحه ١٠٤ : مسخر لمن له التمييز ، وأن المقصود في
خلقه أهل التمييز ، فإذا عرفوا ذلك عرفوا أنهم يحتاجون إلى من يعرفهم
الصفحه ١١١ : ، ثمّ أدخلا جميعا إلى الجنة.
وفي «تاريخ دمشق» لابن عساكر الحافظ أبي
القاسم : أنّ حوّاء سكنت ب «بيت