الصفحه ٤٦٥ : ، فكان يصلي الجمعة مع رسول الله ثم يتبعها ،
ثم بلغ أمره إلى أن ترك الجمعة والجماعات ، فتنحى بها ويتلقى
الصفحه ٤٧٤ : فلا يفيد الغرض ، وإن أردتم به التعظيم
المنافي لإقدامهم على الخطأ في شيء ما ، يعني عصمة الأمة رجع إلى
الصفحه ٤٧٨ :
منه ، فقال للمنافقين : ابنوا مسجدا واستعدوا ، فإني ذاهب إلى قيصر (١) بالشام ، [فآتي
الصفحه ٤٨٠ : في
السماء عشرون ذراعا ، وطول منارته من سطحه إلى رأسها اثنان وعشرون ذراعا ، وعلى
رأسها قبة طولها نحو
الصفحه ٤٨٤ : لَكاذِبُونَ).
ومن قال : شكّا
ونفاقا (إِلَّا أَنْ
تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ) إلى الممات ، أي : هم على الشك
الصفحه ٤٨٩ : الْحامِدُونَ ...) إلى آخره.
قال بعضهم : [هو]
على الصلة بالأول فيما ذكر من الشرى والوعد لهم الجنة إذا كانوا
الصفحه ٤٩٢ : ، وذكر أنه دخل
على أبي طالب عمه فدعاه إلى شهادة أن لا إله إلا الله فأبى ، ثم استغفر له وقال :
لأستغفرن لك
الصفحه ٤٩٦ :
الذي هو فعل قربة وطاعة : فإن لهم القربة في فعلهم وهو الصلاة ؛ ونحوه ما روي أن
نفرا كانوا يصلون إلى بيت
الصفحه ٥٠١ : يحفظها ، بل ذكر
أحبارهم أن عزيرا ألهمها فكتبها ودفعها إلى تلميذ ليقرأها عليهم فأخذوها من
التلميذ) وبخبر
الصفحه ٥٠٢ : بِبَعْضِ ما كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللهُ عَنْهُمْ) [آل عمران : ١٥٥].
وقال بعضهم :
تاب عليهم لهفوات كانت
الصفحه ٥١٤ : ـ عزوجل ـ : (وَهُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ).
قيل (١) : يفرحون بنزولها ، ثم إضافة الزيادة إلى السورة بقوله
الصفحه ٩ : ـ وجبريل ليس برب ؛ فإن الرب وإن أطلق على غير الله
تعالى بمعنى المربّي كقوله : (ارْجِعِي
إِلى رَبِّكِ)[الفجر
الصفحه ١٢ :
الله تعالى : (فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ)[التوبة : ٧٧] ،
وبديهي أن
الصفحه ٢٩ : الإحاطة بالآيات ، وقد بيّنا فساد ذلك ، وما ذلك العلم بالذي
يسأل وهو رسول بعث إلى ما به نجاة الخلق ، وذلك
الصفحه ٣١ : الآيات والأعلام : [ما فيه] غنية عن غيرها ، فلا يحتاج إلى غيرها.
__________________
ـ النسب إلى البصرة