الصفحه ٣٤٣ : إلى ما روي عن علي.
وقال آخرون :
ليسوا من أهل كتاب ، ولكن الجزية تؤخذ منهم ؛ اتباعا لقول رسول الله
الصفحه ٣٥٣ :
قيل : إن الذمي
إذا اجتمع عليه الجزية سنتين ، فصار إلى حال لا يجوز أن يلزم في الابتداء في مثلها
الصفحه ٣٥٦ :
ينضم (١) بعض إلى بعض فيتناصرون ، فيخاف على المسلمين بما به
رجاء التكثر الفناء ، والعرب يقل عددهم
الصفحه ٣٦٦ :
يحرمونه ، وزاد ذلك بيانا يصيب أصحاب النسيء ؛ إذ كانوا يستحلون القتال في المحرم
، ويؤخرونه إلى صفر
الصفحه ٣٦٧ : مجتمعين على ما يقاتلونكم
هم مجتمعين.
ويحتمل : (كَافَّةً) ، أي : جماعة.
ويحتمل : (كَافَّةً)
: إلى الأبد
الصفحه ٣٦٨ : اللهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى
الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ
الصفحه ٣٧٢ :
غيره مكانه ؛ لحاجتهم إلى القتال فيه ، ثم يردونه إلى التحريم في سنة (١) أخرى ؛ كأنهم ينسئون ذلك
الصفحه ٣٩٨ : عبد الله بن عامر على جيش سيره إلى خراسان ، فأصيب
بالجوزجان هو والجيش.
ينظر : أسد الغابة ت (٢٠٨
الصفحه ٣٩٩ : قسم المالك ، أو حمل أصحاب الأموال زكاتهم إلى الإمام ، فالقسمة على سبعة
أصناف ، فإن فقد بعضهم فعلى
الصفحه ٤١٣ : يستغني
بخدمته إلى ما لم يكن محتاجا إليه في حال إقامته ، فيجوز أن يعطى من الصدقة ما
يستغني به في حوائجه
الصفحه ٤١٤ :
ليركبها ، أنه يخرج من الغناء بما حدث له من الحاجة إلى الركوب ، وكان له
أن يأخذ من الصدقة عندنا لا
الصفحه ٤٢٥ : إِلى هؤُلاءِ وَلا إِلى هؤُلاءِ) [النساء : ١٤٣].
وقوله ـ عزوجل ـ : (أَلَمْ يَأْتِهِمْ
نَبَأُ الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٣ : قُلُوبِهِمْ
إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ)
:
قال بعضهم
أثابهم نفاقا بما بخلوا به إلى يوم القيامة.
وقال بعضهم
الصفحه ٤٤٧ : ، وفقهاء الأمصار يرون أن الربا نوعان ، أحدهما :
ربا النسيئة ، كبيع ذهب بفضة إلى أجل ، أو بيع إردب قمح
الصفحه ٤٥١ : ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ)[البقرة
: ٢٨٠] ، فمنعه من الجهاد حينئذ تضييق عليه بدون مسوغ