الصفحه ١٤٢ : بأحق بها منا ، كنا نحن حرسا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فتنازعوا فيها إلى رسول الله ، فنزل
الصفحه ١٤٧ : : إن الإجماع الذي
حصل إنما هو إجماع الخلفاء الراشدين وحدهم ، وإلا فهو محل النزاع إلى اليوم بين
العلما
الصفحه ١٥٦ : ـ : (يُجادِلُونَكَ فِي
الْحَقِ) قيل : في القتال (٥) ، وقيل : قوله : (فِي الْحَقِ) الذي أمرت به أن تسير إلى القتال
الصفحه ١٥٧ : ربهم وإن كانوا
كارهين للخروج من شدة الخوف وإن كانوا من الخوف كأنما (٢) يساقون إلى الموت ، فأجاب الله
الصفحه ١٦٥ : يُوَلِّهِمْ
يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِقِتالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلى فِئَةٍ
فَقَدْ با
الصفحه ١٦٩ :
الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا ...) [آل عمران : ١٥٥] الآية.
فإن قيل : لعل
التوبة مضمرة فيه ، تابوا فعفا
الصفحه ١٧١ :
ويحتمل أن تكون
نسبة هذه الأفعال إلى نفسه وإضافتها إليها ، لما نسب وأضاف كل خير ومعروف إلى نفسه
الصفحه ١٧٢ : «الفتاح» حتى اختصم إلى أعرابيان
، فقال أحدهما : افتح بيننا» ، وهي الفتاحة ـ بالضم ـ : أي الحكومة ، وعليه
الصفحه ١٨٠ : النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ
لِلْكافِرِينَ) [آل عمران : ١٣١] ؛ فعلى ذلك قوله : واتقوا فتنة تصيبن الذين ظلموا
الصفحه ١٨٦ :
السلام ـ حاصر يهود قريظة (١) ، فسألوا الصلح على أن يسيروا إلى إخوانهم إلى أذرعات (٢) ، فأبى النبي
الصفحه ١٨٨ : ، وجعلها (٤) سبيلا يوصل به إلى كل لذة وسرور ، وينال به كل خير
وبركة ؛ على ما ذكر في غير آي من القرآن
الصفحه ١٨٩ :
وأمرهم رجعت إلى أحد هذه الوجوه : إما القتل ، وإما الحبس ، [وإما الإخراج](١) ثم أخرج الله رسوله
الصفحه ١٩٧ :
الله.
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا
إِلى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ).
أي : يجمعون ،
وهو
الصفحه ٢٠٩ : يجري
مجرى القرابة (٣) ، فبان بذلك أنه لا يعطى منه أغنياؤهم ؛ بل [يصرف](٤) إلى فقرائهم على قدر حاجتهم
الصفحه ٢٢٦ : إلا من كان به جنون ، فلما رأوا رسول الله
خالفهم في جميع أمورهم نسبوه إلى الجنون ، وقالوا : (ساحِرٌ