الصفحه ٥٩ : بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهاهُمْ عَنِ
الْمُنْكَرِ ...) إلى آخر ما ذكر ـ دلالة إثبات رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠ : ـ : (غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ
وَلُعِنُوا بِما قالُوا) [المائدة : ٦٤] أي : غلت أيديهم إلى أعناقهم في النار ، فأخبر أن
الصفحه ٦٣ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ يُحيِي وَيُمِيتُ) ، وذكر تخصيص السموات والأرض وإن كان له ملك الكل
الصفحه ٦٤ : ألف ، فصرف التأويل إلى عيسى ؛ كأنه قال
: آمنوا بالله وبمحمد وبعيسى.
ويحتمل أن يكون
قوله
الصفحه ٧٦ : قائلون (١) : هو في بني إسرائيل ، وهو ما قال : (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي
الْكِتابِ
الصفحه ٨٤ : قالُوا بَلى) [الأعراف : ١٧٢] إلى أوجه.
فأما ابتداء
الآية فهو ذلك عند التحقيق ؛ لأنه ذكر الأخذ من بني
الصفحه ٩٢ : ينادي لها وتدعى لا تكثرت إليه ولا
تلتفت ؛ فعلى ذلك هذا الكافر ينكب لكل جيفة ويخضع ، ولا يلتفت إلى ما
الصفحه ١٠٥ : يهديه أضله غيره ، وكل من أضله الله هداه غيره ، فذلك محال
مع ما في كل ما أضاف الله الإضلال إلى الخلق ذمه
الصفحه ١١٠ :
لِنَفْسِي نَفْعاً وَلا ضَرًّا) أي : لا أعلم الغيب إلا قدر ما أوحي (٢) إلى (لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ
الْخَيْرِ
الصفحه ١١٩ :
[وإن تدعو أهل
مكة إلى الهدى](١)(لا يَسْمَعُوا) أي : [لا](٢) يجيبوا (وَتَراهُمْ
يَنْظُرُونَ
الصفحه ١٢٠ : بِالْعُرْفِ) قال : خلق حسن أمر الله به نبيه ودعاه إليه.
إلى هذا ذهب
بعض أهل التأويل ، وإلى ذلك صرف تأويل
الصفحه ١٢١ :
والثاني : تشهد
على نعم الله إليه فيدعوه إلى الشكر له فيما أنعم [الله](١) عليه.
وأما الوجه
الذي
الصفحه ١٢٤ :
فَعَلُوا فاحِشَةً ...)
الآية [آل
عمران : ١٣٥].
والثاني : (تَذَكَّرُوا) وجوه حيل دفع وساوسه.
والثالث
الصفحه ١٣٦ : عِبادَتِهِ ...) الآية ، أي : إنهم وإن لم تكن لهم حاجة إلى المأكل
والمشرب وأنواع الحاجات لا يستكبرون عن عبادته
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوسلم خوفا من أن يصيب العدو منه غرة ، حتى إذا كان الليل
وافى الناس بعضهم إلى بعض ، قال الذين جمعوا