الصفحه ٤٤٩ : إلى رأي الجمهور ، فيد الله مع الجماعة.
ويحسن أن نذكر هنا نصوص بعض العلماء
والمصنفين في الموضوع ؛ قال
الصفحه ٤٥٢ : ما يقدر على دفعه بحال لم يجعل ذلك عذرا في التخلف ، وكل ما لا سبيل لهم إلى
دفعه فهو عذر ، والحر وبعد
الصفحه ٤٦١ : مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ
عَظِيمٍ (١٠١) وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ
خَلَطُوا عَمَلاً
الصفحه ٤٧٢ : والمؤمنين على
نفاقكم (٢) فتفتضحون ، حيث يطلعون على سرائركم.
(وَسَتُرَدُّونَ إِلى
عالِمِ الْغَيْبِ
الصفحه ٤٧٩ :
بجند فنخرج محمدا وأصحابه من المدينة. فذهب إلى قيصر بالشام](١) ، فبنوا مسجدا إرصادا لمن حارب الله
الصفحه ٥٠٥ : : ظنوا (٤) أن لا ملجأ من عذاب الله إلا إلى رحمته.
وقيل : وظنوا
أن لا ملجأ من رسول الله [إلا إلى الله
الصفحه ٥١٥ : .
وقال أبو بكر
الأصم : إنما أضيف الزيادة إليها ؛ لأنها كانت سبب الزيادة ، وقد تضاف الأشياء إلى
أسبابها
الصفحه ٥١٦ : (١) بعضهم إلى بعض ثم يقولون ما ذكر.
ومنهم من يقول
: إذا كانت السورة التي نزلت حجة في إظهار الدين والإيمان
الصفحه ٣ : قالَ رَبِّ أَرِنِي أَنْظُرْ إِلَيْكَ
قالَ لَنْ تَرانِي وَلكِنِ انْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ
الصفحه ٤ : مَعِي رِدْءاً يُصَدِّقُنِي) [القصص : ٣٤] فإذا كان هو رسولا كموسى في تبليغ الرسالة ، كيف احتاج إلى أن
الصفحه ٦ : موسى : رب أن أراك ثم أموت
أحب إلى من ألا أراك ثم أحيا). وقد نبه جل شأنه بقوله : (لَنْ تَرانِي) على وجود
الصفحه ١٥ : من الحروف والأصوات ، وينفون الصفة النفسية.
وهم في ذلك قد انقسموا إلى فريقين :
الفريق الأول
الصفحه ٤١ : من قوم فرعون ، بقوله : (أَوْزاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ) [طه : ٨٧] أضاف إلى فرعون ، وأضاف هاهنا إلى
الصفحه ٤٤ :
وقوله ـ عزوجل ـ : (وَلَمَّا رَجَعَ
مُوسى إِلى قَوْمِهِ غَضْبانَ أَسِفاً) والأسف : هو النهاية في
الصفحه ٥٧ : » فقد اعترف المعمدان بأنه
ليس هو النبي المشار إليه في سفر التثنية ، وحيث إنهما معا دعوا إلى اقتراب ملكوت