الجن يعملون لسليمان الأبنية الرفيعة والقدور الثابتة |
٤ / ٣٦٣ |
حكم الله عليه بالموت |
٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥ |
ما دل الجن على موته |
٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥ |
الأرضة هي التي أكلت عصاه فسقط وعرفت الجن موته |
٤ / ٣٦٤ ـ ٣٦٥ |
مدحه الله بالعبودية والرجوع إلى الله |
٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥ |
عرض الصافنات الجياد عليه ، وقوله : آثرت حب الخيل على ذكر ربي ، وهي صلاة العصر حتى غابت الشمس |
٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥ |
أمره بإعادتها ثم طفق يضرب سوقها وأعناقها لأنها شغلته عن الصلاة |
٤ / ٤٩٤ ـ ٤٩٥ |
ابتلاه الله واختبره |
٤ / ٤٩٦ ـ ٤٩٨ |
إلقاء جسد على كرسيه ورجوعه إلى الله ، ودعاؤه أن يهب الله له ملكا لا ينبغي لأحد من بعده |
٤ / ٤٩٧ |
ذلّل الله له الريح تجري بأمره ليّنة حيث أراد ، وذلّل له الشياطين منهم الغواص ومنهم البناء |
٤ / ٤٩٧ ـ ٤٩٨ |
١٥ ـ إلياس عليهالسلام : |
|
كان من المرسلين |
٤ / ٤٦٩ |
١٦ ـ يونس عليهالسلام : |
|
هو صاحب الحوت |
٥ / ٣٣٠ |
نداؤه لله وهو مملوء غيظا وكربا |
٥ / ٣٣٠ |
تدارك نعمة الله له ونجاته من بطن الحوت وعصمته |
٥ / ٣٣٠ |
يونس من المرسلين |
٤ / ٤٧٢ |
هروبه إلى الفلك المملوء |
٤ / ٤٧٢ |
كان من المغلوبين في القرعة |
٤ / ٤٧٢ |
ابتلعه الحوت وهو مستحق للوم |
٤ / ٤٧٢ |
لولا تسبيحه لصار بطن الحوت قبرا له ، ولكن الله طرحه من بطن الحوت |
٤ / ٤٧٢ |
آمن قوم يونس فكشف الله عنهم العذاب ومتعهم إلى وقت معلوم |
٥ / ٥٣٨ ـ ٥٤٠ |
أنبت شجرة اليقطين تظلّل عليه |
٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣ |
أرسله الله إلى قومه وعددهم مائة ألف أو يزيدون |
٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣ |
آمنوا فمتعهم الله في الدنيا إلى انقضاء آجالهم |
٤ / ٢٧٢ ـ ٤٧٣ |