الصفحه ٣٤٣ : العم وابن الخال فكره لهما الرؤية ، وهذا
ضعيف جدّا ، فإن تجويز وصف المرأة لمن تحل له ممكن من غيرهما ممن
الصفحه ٣٧٤ : أَرُونِيَ
الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكاءَ) أي : أروني الذين ألحقتموهم بالله شركاء له ، وهذه
الرؤية : هي
الصفحه ٣٩٨ : يصلح له (أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ
مِنَ السَّماءِ ماءً) وهذه الرؤية هي القلبية : أي ألم تعلم ، وأن واسمها
الصفحه ٤٣٨ :
مقدّر كما في نظائره والرؤية هي القلبية ، أي : أو لم يعلموا بالتفكر والاعتبار (أَنَّا خَلَقْنا لَهُمْ) أي
الصفحه ٤٣٩ : نهي نفسه عن الرؤية ، وهذا بعيد
والأوّل أولى والكلام من باب التسلية كما ذكرناه ، ويجوز أن يكون المراد
الصفحه ٥٤١ : الرؤية البصرية ، فجملة «وجوههم
مسودّة» حالية ، وإن كانت قلبية فهي في محل نصب على أنها المفعول الثاني لترى
الصفحه ٥٦٢ : أعلمكم إلا ما أعلم ، والرؤية هنا هي القلبية لا البصرية ،
والمفعول الثاني : هو إلا ما أرى (وَما
الصفحه ٦٢٢ : : (يُعْرَضُونَ) في محل نصب على الحال ، لأن الرؤية بصرية ، وكذلك
خاشعين ، ومن الذلّ : يتعلق بخاشعين ، أي : من أجله
الصفحه ١٣٦ : »
بالفوقية ، وآية بالرفع على أنها اسم كان ، وخبرها : أن يعلمه إلخ ، ويجوز أن تكون
تامة ، وقرأ الباقون «يكن
الصفحه ٢١١ : «ويختار» تام على أن ما نافية. قال : ويجوز أن تكون «ما» في موضع نصب
بيختار ، والمعنى : ويختار الذي كان لهم
الصفحه ٦١٣ : ) استئناف مقرّر لما قبله من نفي الافتراء. قال ابن
الأنباري : يختم على قلبك تامّ ، يعني وما بعده مستأنف. وقال
الصفحه ٣١٨ : إذا اختارت زوجها هل يحسب
مجرّد ذلك التخيير على الزوج طلقة أم لا؟ فذهب الجمهور من السلف والخلف إلى أنه
الصفحه ١١٠ : كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) الهمزة للتوبيخ ، والواو للعطف على مقدّر كما في نظائره
الصفحه ٢٨ : ) البعل : هو الزوج والسيد في كلام العرب ، وقدّم البعولة
لأنهم المقصودون بالزينة ، ولأن كل بدن الزوجة
الصفحه ٣٢١ : في الآية هنّ زوجات النبيّ صلىاللهعليهوسلم خاصة. قالوا : والمراد بالبيت بيت النبي