الصفحه ٤١٩ : عليه. وقرأ الماجشون «أن ذكرتم» بهمزة مفتوحة ، أي :
لأن ذكرتم ، ثم أضربوا عما يقتضيه الاستفهام والشرط من
الصفحه ٥٢٥ : يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ
يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مُخْتَلِفاً أَلْوانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا
الصفحه ٥٣٨ :
سَيِّئَةٌ مِثْلُها) (٢) ، ثم أوعد سبحانه الكفار في عصره فقال : (وَالَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ هؤُلاءِ) الموجودين
الصفحه ٥٨٤ : ، وأمر إبليس بالسجود له وأخرجه منها في آخر
ساعة ، قالت اليهود : ثم ماذا يا محمد؟ قال ثم استوى على العرش
الصفحه ٥٢ : بالله وبالرسول والطاعة لله ولرسوله نسبة بمجرد اللسان
، لا عن اعتقاد صحيح ، ولهذا قال : (ثُمَّ يَتَوَلَّى
الصفحه ١٠٦ : ) على الوجه الأوّل : فقد كذبتم بما دعيتم إليه ، وعلى
الوجه الثاني : فقد كذبتم بالتوحيد. ثم قال سبحانه
الصفحه ٢٤٣ : حرف جرّ
في المفعول الثاني. قال أبو علي الفارسي : هو على إرادة حرف الجرّ ، ثم حذف كما
تقول أمرتك الخير
الصفحه ٢٥٣ : (ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ
بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ) إذا : هي الفجائية ، أي : ثم فاجأتم بعد ذلك وقت كونكم
بشرا
الصفحه ٣٥٦ : أخي أفتروني أقتله؟ فلما أكثروا عليه قام فصلى ركعتين ثم دعا الله ،
فنزل بالسرير حتى نظروا إليه بين
الصفحه ٣٦٧ : ليال ، ومعنى قوله : (آيَةٌ) أي : علامة دالة على كمال قدرة الله وبديع صنعه ، ثم
بين هذه الآية فقال
الصفحه ٣٩٤ : النكتة البيضاء التي في ظهر النواة تنبت منها النخلة. ثم بين سبحانه
حال هؤلاء الذين يدعونهم من دون الله
الصفحه ٤٤١ : ،
والأعرج ، وسلام بن المنذر ، وأبو يعقوب الحضرمي «يقدر» بصيغة الفعل المضارع. ثم
أجاب سبحانه عما أفاده
الصفحه ٤٧٣ : فطري فآكل أنا وأنت ، فنزلت
عليهما المائدة من السماء خبز وحوت وكرفس ، فأكلا وأطعماني وصليا العصر ثم
الصفحه ٥٠٤ :
يا أيوب ألم تر إلى ربك أرسل إلى بقرك عدوا فذهب بها؟ ثم جاءه صاحب الغنم
فقال : يا أيوب ألم تر إلى
الصفحه ٥١٦ : لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا). ثم لما ذكر سبحانه كونه منزّها عن الولد بكونه إلها
واحدا قهارا ذكر ما يدل على ذلك