الصفحه ٣٨١ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إنّ لكلّ يوم نحسا ، فادفعوا نحس ذلك اليوم
بالصّدقة» ثم قال : اقر
الصفحه ٣٨٤ : تركت دين آبائك فضللت ، فأمره الله أن يقول لهم هذا القول : (وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي
إِلَيَّ
الصفحه ٥٥٥ :
اذكروا ، وقيل : بالمقت المذكور ، والمقت : أشدّ البغض ، ثم أخبر سبحانه
عما يقولون في النار فقال
الصفحه ٥٧٣ : ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ
يُخْرِجُكُمْ طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ
الصفحه ٩١ : العبد
الأسود ، وذلك أن الله بعث نبيا إلى أهل قرية فلم يؤمن به من أهلها أحد إلا ذلك
الأسود ، ثم إن أهل
الصفحه ١٠١ : السَّماءِ بُرُوجاً) قال : هي هذه الاثنا عشر برجا : أولها : الحمل ، ثم
الثور ، ثم الجوزاء ، ثم السرطان ، ثم
الصفحه ٥١٧ :
من نفس خلقها واحدة ثم جعل منها زوجها. ويجوز أن يكون العطف على معنى واحدة
، أي : من نفس انفردت ثم
الصفحه ٥٥٨ : ) قال : هي مثل التي في البقرة (كُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ
يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
الصفحه ٤٠٤ :
أنفسهم ، فأولئك الذين يحسبون في طول المحشر ، ثمّ هم الذين تلافاهم الله
برحمته ، فهم الذين يقولون
الصفحه ٤٥٧ : ، فهذا
طعامهم ، وفاكهتهم بدل رزق أهل الجنة (ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ
عَلَيْها) بعد الأكل منها (لَشَوْباً مِنْ
الصفحه ٥٩٢ :
«يلاقاها» من الملاقاة. ثم أمره سبحانه بالاستعاذة من الشيطان فقال : (وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ
الشَّيْطانِ
الصفحه ٢٢٨ :
عليه هدايتهم ، وليس ذلك في وسعه (أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ
الصفحه ٢٨٥ : الْإِنْسانِ مِنْ طِينٍ (٧) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ ماءٍ
مَهِينٍ (٨) ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ
الصفحه ٣٢٢ : ، فجاء الحسن والحسين
فأدخلهما معه ، ثمّ جاءت فاطمة فأدخلها معه ، ثم جاء عليّ فأدخله معه ، ثم قال
الصفحه ٢٨٦ : موضع التدبير كما أن ما دون العرش موضع التفصيل كما في قوله : (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ