الصفحه ٧٣ : » بفتح الكاف والذال مخففتين على
معنى : وظنّ قوم الرسل أن الرسل قد كذبوا ؛ وقد قيل : إن الظنّ في هذه الآية
الصفحه ١١٤ :
إِلَّا
كَافَّةً لِلنَّاسِ) (١) فأرسله إلى الإنس والجنّ. وأخرج ابن مردويه عن عثمان بن
عفان (إِلَّا
الصفحه ١٧١ : ) (١) ، وقيل : إن الكاف زائدة ، والتقدير : إني أنا النذير
المبين أنذرتكم ما أنزلنا على المقتسمين من العذاب
الصفحه ٢٢٥ : تَذَكَّرُونَ) أي : يعظكم بما ذكره في هذه الآية مما أمركم به ونهاكم
عنه ، فإنها كافية في باب الوعظ والتذكير
الصفحه ٢٥٤ : بمعنى الكافي ، ثم وضع موضع
الشهيد فعدّي بعلى ، والنفس بمعنى الشخص ، ويجوز أن يكون الحسيب بمعنى المحاسب
الصفحه ٢٥٥ : لكفار مكة. ثم خاطب رسوله
بما هو ردع للناس كافة فقال : (وَكَفى بِرَبِّكَ
بِذُنُوبِ عِبادِهِ خَبِيراً
الصفحه ٣٢٧ : بسكونها ، وقرئ بكسر الراء وإدغام القاف في الكاف ، وقرأ ابن محيصن بكسر
الواو وسكون الراء. وفي حملهم لهذه
الصفحه ٣٤٦ :
خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ) هو على إضمار القول ، أي : قلنا لهم لقد جئتمونا ،
والكاف في كما خلقناكم نعت مصدر
الصفحه ٣٨٢ : المشعر بالتعجّب والاستبعاد بقوله : (قالَ كَذلِكَ قالَ
رَبُّكَ) الكاف في محل رفع ، أي : الأمر كذلك
الصفحه ٤١٣ : بالتنوين ، وروي عنه مع ذلك ضمّ
الكاف وفتحها ، فعلى الضمّ هي بمعنى جميعا وانتصابها بفعل مضمر ، كأنه قال
الصفحه ٤٤٤ : لك علينا فيما بعدها ، فاسم الإشارة في محل نصب على الظرفية أو على
المفعولية ، وما كافّة ، وأجاز الفرا
الصفحه ٤٥٤ : نحو هذا في الأعراف (كَذلِكَ نَقُصُّ عَلَيْكَ) الكاف في محل نصب على أنها نعت لمصدر محذوف ، أي : كما
الصفحه ٤٧٠ : أرسل موسى بالعصا وغيرها ، وصالح بالناقة ،
ومحل الكاف الجرّ صفة لآية ، ويجوز أن يكون نعت مصدر محذوف
الصفحه ٤٨٩ : ضعيف ، لأنه لم يقل نكسوا رؤوسهم بفتح الكاف ، وإسناد الفعل إليهم ،
حتى يصحّ هذا التفسير ، بل قال
الصفحه ٥٠٧ :
سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى) إلى هنا هم كافة الموصوفين بالإيمان والعمل الصالح ، لا
المسيح وعزير