الصفحه ٤٠٦ : ) إلى الزفيان ، وأورده في أبيات.
(٤). الأنبياء : ١٠١.
(٥). القصص : ٢٣.
الصفحه ٤٠٨ :
__________________
(١). الأنبياء : ٩٨.
(٢). هود : ٩٨.
(٣). الحضر بالضم : العدو.
الصفحه ٤٢٢ : النبوّة ، وتحمّل أثقالها
ومقاساة خطوبها ، وأن ذلك شأن الأنبياء قبله. والمراد بالحديث القصة الواقعة لموسى
الصفحه ٤٣٠ : مريم أو بإخبار
الأنبياء المتقدّمين بذلك وانتهى الخبر إليها ، والمراد بما يوحى ما سيأتي من
الأمر لها
الصفحه ٤٣٢ : قضائي وقدري أن أكلمك وأجعلك نبيا ،
أو على مقدار من الزمان يوحى فيه إلى الأنبياء ، وهو رأس أربعين سنة
الصفحه ٤٥٧ : الفيل والجاموس أقهبين للونهما ؛ وهو الغبرة.
(٢). الأنبياء : ٢٨.
(٣). مريم : ٨٧.
(٤). المدثر : ٤٨.
الصفحه ٤٦٥ : يأتي بها من قبله من الأنبياء؟ وذلك كالناقة والعصا ، أو هلّا يأتينا
بآية من الآيات التي قد اقترحناها
الصفحه ٤٦٧ : صلىاللهعليهوسلم إذا أصابت أهله خصاصة نادى أهله : يا أهلاه صلّوا صلّوا»
قال ثابت : وكانت الأنبياء إذا نزل بهم أمر
الصفحه ٤٧٦ : أنزل إليّ ومما هو معي وذكر
من قبلي. وقيل : ذكر كائن من قبلي ، أي : جئت بما جاءت به الأنبياء من قبلي. ثم
الصفحه ٤٧٨ : إني إله إلا إبليس ،
وقيل : الإشارة إلى جميع الأنبياء (فَذلِكَ نَجْزِيهِ
جَهَنَّمَ) أي : فذلك القائل
الصفحه ٤٨٥ : (مِنْ قَبْلُ) أنه أعطى
__________________
(١). الأنبياء : ٧.
(٢). الأنفال : ٤١.
الصفحه ٤٩٢ : : واذكر نوحا إذ نادى ربه (مِنْ قَبْلُ) أي : من قبل هؤلاء الأنبياء المذكورين (فَاسْتَجَبْنا لَهُ) دعا
الصفحه ٤٩٣ : الأنبياء معروف ؛ وهكذا ما ذكره أهل العلم في اختلاف المجتهدين ، وهل كل
مجتهد مصيب ؛ أو الحق مع واحد؟ وقد
الصفحه ٤٩٧ :
لا يقع من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام. وذهب جمهور العلماء أن معناها :
فظنّ أن لن نضيق عليه
الصفحه ٥٢٣ : الأنبياء (وَالنَّصارى) هم المنتسبون إلى ملّة عيسى (وَالْمَجُوسَ) هم الذين يعبدون النار ، ويقولون : إن