الصفحه ٢٢٨ : : (فَتَزِلَّ
__________________
(١). الأنبياء : ٢٣.
الصفحه ٢٤٦ : ) بالثمار والأنهار والأنبياء والصالحين ، فقد بارك الله
سبحانه حول المسجد الأقصى ببركات الدنيا والآخرة ، وفي
الصفحه ٢٤٧ : شيء ، ولو كان مجرد رؤيا كما يقوله من زعم أن الإسراء كان بالروح فقط ، وأن
رؤيا الأنبياء حق لم يقع
الصفحه ٢٧٤ :
__________________
(١). الأنبياء : ٢٢.
(٢). نوح : ١٧.
(٣). ص : ١٨.
(٤). البقرة : ٧٤.
(٥). مريم : ٩٠.
الصفحه ٢٧٦ : البخاري ومسلم
وغيرهما عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «قرصت نملة نبيا من الأنبيا
الصفحه ٢٨٢ : عذابه سبحانه حقيق بأن يحذره العباد من
الملائكة والأنبياء وغيرهم. ثم بيّن سبحانه مآل الدنيا وأهلها فقال
الصفحه ٢٨٦ :
أن جميع الأنبياء كانوا كذلك ، حتى أن هذه عادة قديمة سنّها إبليس اللعين ، وأيضا
لما ذكر أن الذين يدعون
الصفحه ٣١٤ : ) قال : مخالفا ، وقال : الأنبياء أكرم من أن تلعن أو
تسبّ. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم من
الصفحه ٣١٦ : تُخافِتْ بِها)
__________________
(١). الأنبياء : ٢٢.
الصفحه ٣١٩ : الملائكة
والأنبياء ، وعلى كيفية الأحكام الشرعية التي تعبّده الله وتعبّد أمته بها ، وكذلك
العباد كان إنزال
الصفحه ٣٥٤ : لشأن ذلك العلم ، وتعظيم له. قال الزجاج : وفيما فعل موسى
وهو من جملة الأنبياء من طلب العلم ، والرحلة في
الصفحه ٣٦٠ : بأمر من الله كما يفعل
الأنبياء ، فسلموا لأمر الله. وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله : (نَفْساً
الصفحه ٣٦٨ : الأنبياء لا يحتلمون ، وإنما هم من ولد يافث ،
كذلك قال مقاتل وغيره.
وقد وقع الخلاف
في صفتهم ؛ فمن الناس
الصفحه ٣٩٣ : صلىاللهعليهوسلم ، فقال : «ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمّون بالأنبياء
والصالحين قبلهم؟» وهذا التفسير النبويّ يغني عن
الصفحه ٤٠٢ : ، قال : هذه تسمية الأنبياء الذين ذكرهم ؛ أما
من ذرية آدم : فإدريس ونوح ؛ وأما من حمل مع نوح فإبراهيم