الصفحه ٥٣ :
في رحله فهو جزاؤه ، وكان الحكم عند الأنبياء يعقوب وبنيه أن يؤخذ السارق
بسرقته عبدا يسترقّ
الصفحه ٦٢ : من صفات الكمال
، وهذا اعتراف منهم بفضله وعظيم قدره ، ولا يلزم من ذلك أن لا يكونوا أنبياء ،
فإنّ
الصفحه ٦٣ :
درج الأنبياء متفاوتة ، قال الله تعالى : (تِلْكَ الرُّسُلُ
فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ٩٧ :
__________________
(١). الأنبياء : ٥٠.
(٢). الحجر : ٩.
(٣). الزمر : ٤٥.
الصفحه ١٠٥ : ء
__________________
(١). الأنعام : ٦٧.
(٢). الأنبياء : ٢٣.
(٣). الإسراء : ١٢.
الصفحه ١١٩ :
الأنبياء عن أن يكونوا على ملة الكفر قبل النبوة وبعدها ؛ وقيل : إن الخطاب للرسل
ولمن آمن بهم فغلب الرسل على
الصفحه ١٣٦ : منه ممّا يستحق أن يغفره الله وإن لم يكن كبيرا ؛
لما هو معلوم من عصمة الأنبياء عن الكبائر. ثم طلب من
الصفحه ١٥١ : يقتلون قبل إلقائهم ما استرقوه من
السمع إلى غيرهم ، فلا تصل أخبار السماء إلى غير الأنبياء ، ولذلك انقطعت
الصفحه ١٦٦ : عكاظ قبيلة
بعثوا إليّ
عريفهم يتوسّم
__________________
(١). الأنبياء : ٢٣
الصفحه ١٦٨ : الرسل فقد كذب الباقين ؛ لكونهم متفقين في
الدعوة إلى الله ؛ وقيل : كذّبوا صالحا ومن تقدّمه من الأنبيا
الصفحه ١٧٧ : ، وهم الأنبياء (أَنْ أَنْذِرُوا) قال الزجّاج : (أَنْ أَنْذِرُوا) بدل من الروح ، أي : ينزلهم بأن أنذروا
الصفحه ١٨٠ : ء
__________________
(١). «دخل» : أي : فساد.
(٢). الأنبياء : ١.
(٣). هود : ٨.
الصفحه ١٨٧ :
__________________
(١). الأنبياء : ٩٨.
الصفحه ١٨٩ : على الإضافة ، وقرأ الباقون بفتحها
، أي : تخاصمون الأنبياء والمؤمنين فيهم ، وعلى قراءة نافع تخاصمونني
الصفحه ٢٢٣ :
الكلي أشد من ابتلائهم بشهادة الأنبياء (وَلا هُمْ
يُسْتَعْتَبُونَ) لأنّ العتاب إنما يطلب لأجل العود إلى