الصفحه ٣٦٦ : الطفيل أن ابن الكواء سأل عليّ بن أبي
طالب عن ذي القرنين : أنبيا كان أم ملكا؟ قال : لم يكن نبيا ولا ملكا
الصفحه ٣٨١ : الصحبة أو الموافقة في الدين ، وقد كان فيهم أنبياء وملوك ، وقرئ
: يرثني وارث من آل يعقوب ، على أنه فاعل
الصفحه ٣٩٨ : بعض (وَوَهَبْنا لَهُمْ
مِنْ رَحْمَتِنا) بأن جعلناهم أنبياء ، وذكر هذا بعد التصريح بجعلهم
أنبياء لبيان
الصفحه ٣٩٩ : ، والله أعلم. وقال النيسابوري :
الرسول : الذي معه كتاب من الأنبياء ، والنبيّ : الذي ينبئ عن الله عزوجل وإن
الصفحه ٤٠٠ : : قد بيّن الله أن
الأنبياء كانوا إذا سمعوا آيات الله بكوا وسجدوا ، وقد استدلّ بهذه الآية على
مشروعية
الصفحه ٤٠١ : رَسُولاً نَبِيًّا) قال : النبيّ الذي يكلم وينزل عليه ولا يرسل ، ولفظ ابن
أبي حاتم : الأنبياء الذين ليسوا
الصفحه ٤٣٧ : . وقيل : المراد جميع الآيات التي
جاء بها موسى ، والتي جاء بها غيره من الأنبياء ، وأن موسى قد كان عرّفه
الصفحه ٤٦٨ :
سورة الأنبياء
وهي مكية ، قال
القرطبي : في قول الجميع. وهي مائة واثنتا عشرة آية.
وأخرج البخاري
الصفحه ٤٩١ : الشام ، وكانا بالعراق ،
وسمّاها سبحانه مباركة لكثرة خصبها وثمارها وأنهارها ، ولأنها معادن الأنبيا
الصفحه ٥٠٢ : ، وإنما ذكرها مع الأنبياء ، وإن لم تكن منهم ،
لأجل ذكر عيسى ، وما في ذكر قصّتها من الآية الباهرة
الصفحه ٥٤٣ : وعبرة. قال : وقيل إنهم الذين أهلكهم
بختنصر على ما تقدّم في سورة الأنبياء في قوله : (وَكَمْ قَصَمْنا مِنْ
الصفحه ٥ : ) (١) (٢) ـ قال : قال العلماء : وذكر الله أقاصيص الأنبياء في
القرآن ، وكرّرها بمعنى واحد في وجوه مختلفة بألفاظ
الصفحه ٦ :
المحاورة ، وما كان من يوسف من الصبر على أذى إخوته وعفوه عنهم ؛ وقيل : لأنّ فيها
ذكر الأنبياء والصّالحين
الصفحه ١٩ : ثلاثمائة وتسعين إنسانا ، رجالهم أنبياء ، ونساؤهم
صدّيقات ، والله ما خرجوا مع موسى حتى بلغوا ستّمائة ألف
الصفحه ٤٥ :
أهل الشام ، جئنا نمتار ، ولنا أب شيخ صديق نبيّ من الأنبياء اسمه يعقوب.
قال : كم أنتم؟ قالوا