الصفحه ٥٠١ : ليهلكها إلّا بذنوب أهلها. وأخرج ابن جرير
، وابن المنذر عن أبي سلمة بن عبد الرحمن أنه كان يقرأ : وما
الصفحه ٥٤٠ : آمنت حين عاينت العذاب إلا قوم يونس ، فاستثنى الله قوم
يونس. قال : وذكر لنا أن قوم يونس كانوا بنينوى من
الصفحه ٥٥٩ : .
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢٥) أَنْ لا تَعْبُدُوا
إِلاَّ اللهَ
الصفحه ٥٦١ :
نبوّتي إلا أنها خافية عليكم ، أيمكننا أن نضطركم إلى العلم بها؟ والحال أنكم لها
كارهون غير متدبرين فيها
الصفحه ٥٦٣ :
: (وَما أَنَا بِطارِدِ
الَّذِينَ آمَنُوا) ، قال : قالوا له : يا نوح إن أحببت أن نتبعك فاطردهم ،
إلا فلن
الصفحه ٥٧٥ : : (اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّماءَ عَلَيْكُمْ مِدْراراً) فأبوا إلا تماديا. وأخرج
الصفحه ٥٨٤ : . قيل : إن السرى لا يكون إلا في الليل
، فما وجه زيادة بقطع من الليل؟ قيل : لو لم يقل بقطع من الليل لجاز
الصفحه ٦٠٧ : (إِلَّا قَلِيلاً مِمَّنْ أَنْجَيْنا
مِنْهُمْ) يستقلهم الله من كل قوم. وأخرج ابن جرير وابن المنذر
وابن أبي
الصفحه ١٢ : صلىاللهعليهوسلم الخزق وعدمه ، فالحق أنه لا يحلّ إلا ما خزق لا ما صدم
، فلا بدّ من التذكية قبل الموت وإلا كان وقيذا
الصفحه ٧٣ : فقال : (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا إِلهٌ واحِدٌ) أي ليس في الوجود إلا الله سبحانه ، وهذه الجملة حالية
الصفحه ١٢٢ : لَمْ تَكُنْ فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَنْ
قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ (٢٣) انْظُرْ كَيْفَ
الصفحه ١٣١ : به إلى غير الحقّ ، ولا
يمشي فيه إلا إلى صوب الاستقامة.
وقد أخرج
الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير
الصفحه ١٧٧ : الله سبحانه بأنه إذا رام طاعة أكثر من في الأرض
أضلوه ، لأن الحق لا يكون إلا بيد الأقلين ، وهم الطائفة
الصفحه ١٧٨ : : (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ
رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً) قال : «لا إله إلا الله». وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي
اليمان عامر
الصفحه ٢٠٢ :
الحق ، والاستثناء مفرّغ ؛ أي لا تقتلوه في حال من الأحوال إلا في حال الحق
، أو لا تقتلوها بسبب من