الصفحه ٥٢٢ : مثله. وقد وردت
أحاديث صحيحة بأن الرؤيا الصّالحة من المبشّرات ، وأنها جزء من أجزاء النبوّة ،
ولكنها لم
الصفحه ٤١١ : ، عن ابن عباس في قوله : (إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ
اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ
الصفحه ٧٤ : ، فأنزل الله
فيهم : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ
الصفحه ٢٣٩ :
نَنْساهُمْ) أي نتركهم في النار (كَما نَسُوا لِقاءَ
يَوْمِهِمْ هذا) الكاف : نعت مصدر محذوف ، وما : مصدرية ، أي
الصفحه ٧٣ : بيان بعض فضائح أهل الكتاب ،
والقائلون بهذه المقالة هم فرقة منهم : يقال لهم : اليعقوبية ؛ وقيل : هم
الصفحه ٥٠٧ : ، وهو داخل في حكم الاستدراك
خبر ثالث ، ويجوز أن تكون هذه الجملة في محل نصب على الحال من الكتاب ، ويجوز
الصفحه ٤٩٤ : : مكرا ، من باب المشاكلة كما قرر في مواطن من عبارات الكتاب العزيز (إِنَّ رُسُلَنا يَكْتُبُونَ ما
الصفحه ٣٧٢ : ، أي :
والله يريد عرض الآخرة (وَاللهُ عَزِيزٌ) لا يغالب (حَكِيمٌ) في كل أفعاله. قوله (لَوْ لا كِتابٌ
الصفحه ١٥ : على واحد منها : أمرني ، وعلى الآخر : نهاني ، ويتركون الثالث مخللا
بينهما ليس عليه شيء ثم يجيلونها
الصفحه ١٦٦ : ابن أبي شيبة وابن المنذر ، والخطيب في كتاب النجوم عن عمر بن
الخطاب قال : تعلموا من النجوم ما تهتدون به
الصفحه ١٧٠ : (دَرَسْتَ) كضربت ، فعلى القراءة الأولى المعنى : دارست أهل الكتاب
ودارسوك : أي ذاكرتهم وذاكروك ، ويدلّ على
الصفحه ٤٠٣ :
كما في كتبت بيدي ، ومشيت برجلي ، ومنه قوله تعالى : (يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ
الصفحه ٧ : الإضافة بيانية ، ويلحق بها ما يحلّ مما هو خارج عنها بالقياس ، بل وبالنصوص
التي في الكتاب والسنة كقوله
الصفحه ١٥٧ : ،
وأن يقول لهم : ما (هُوَ إِلَّا ذِكْرى) يعني القرآن (لِلْعالَمِينَ) أي موعظة وتذكير للخلق كافة
الصفحه ٤٧٤ : ) (١) و (إِلَّا تَنْفِرُوا
يُعَذِّبْكُمْ) (٢) قوله : (وَما كانَ
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً) يقول : لتنفر