الصفحه ١٤٦ : كما علموا يوم بدر بحصول ما كان
النبي صلىاللهعليهوسلم يتوعدهم به. قوله : (وَإِذا رَأَيْتَ
الَّذِينَ
الصفحه ١٥٧ : الإشارة إلى الأنبياء المذكورين لا إلى المهاجرين
والأنصار إذ لا يصحّ أن يؤمر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٥ : : هو معطوف على (نَباتَ كُلِّ شَيْءٍ) أي وأخرجنا به جنات كائنة من أعناب ، أو النصب بفعل
يقدّر متأخرا
الصفحه ١٧٤ : ، فقالوا لهم : إن هذا
النبي صادق مرسل من عند الله فآمنوا به ، لم يؤمنوا (وَحَشَرْنا
عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْ
الصفحه ١٧٦ : عن ابن عباس في قوله : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِ) قال
الصفحه ١٧٩ :
مردويه عن ابن عباس قال : جاءت اليهود إلى النبي صلىاللهعليهوسلم قالوا : إنّا نأكل مما قتلنا ولا
الصفحه ١٨٠ : ، واستدلوا بما أخرجه البيهقي
عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «المسلم إن نسي أن يسمّي حين يذبح
الصفحه ١٩٧ :
صلىاللهعليهوسلم ، والتمسّك بقول صحابي في مقابلة قول النبي صلىاللهعليهوسلم من سوء الاختيار وعدم الإنصاف. وأخرج
الصفحه ٢٨٠ : في كتاب الرؤية ، من طرق عن أنس بن مالك : أن النبي صلىاللهعليهوسلم قرأ هذه الآية (فَلَمَّا تَجَلَّى
الصفحه ٢٨٧ : ء
الذين كتب لهم هذه الرحمة ببيان أوضح مما قبله وأصرح فقال (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَّ
الصفحه ٢٨٩ : : فنحن نتقي ونؤتي الزكاة ، قال الله (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الْأُمِّيَ) فعزلها الله
الصفحه ٣١٠ : ) قال : ذكر لنا أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «هذه أمتي بالحق يحكمون ويقضون ويأخذون ويعطون».
وأخرج
الصفحه ٣٣١ : .
وقد أخرج ابن
جرير عن عليّ رضي الله عنه قال : نزل جبريل في ألف من الملائكة عن ميمنة النبي
الصفحه ٣٥٧ : المنذر عن ابن عباس قال : كان النبي صلىاللهعليهوسلم يجعل سهم الله في السلاح والكراع ، وفي سبيل الله
الصفحه ٤٠٨ : ، فانطلق عمر واتبعه ثوبان فأتى
النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا نبي الله إنه قد كبر على أصحابك هذه الآية