الصفحه ٣٧٢ : ء في مستقبل الزمان.
وقد أخرج أحمد
عن أنس قال : استشار النبيّ صلىاللهعليهوسلم الناس في الأسارى يوم
الصفحه ٣٨٦ : (إِلَّا الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ) قال : هم قريش. وأخرج أيضا عن قتادة قال : هم مشركو
قريش الذين عاهدهم نبيّ
الصفحه ٣٩١ : قَوْماً نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ) قال : قتال قريش حلفاء النبي صلىاللهعليهوسلم وهمّهم بإخراج الرسول ، زعموا
الصفحه ٤١٤ :
بكر ؛ وقيل : هو للنبي صلىاللهعليهوسلم ، ويكون المراد بالسكينة النازلة عليه : عصمته عن حصول
سبب
الصفحه ٤١٥ : ركبوا في كل وجه يعني المشركين يطلبون
النبي صلىاللهعليهوسلم ، وبعثوا إلى أهل المياه يأمرونهم ويجعلون
الصفحه ٤٢٥ : سفينة من سفن البحر ، وربما ساوت جملة من
المال ، ويؤيده تعوّذ النبيّ صلىاللهعليهوسلم من الفقر مع قوله
الصفحه ٤٢٦ : ذلك إلّا من لزمه دين في سفاهة فإنه لا يعطى منها ولا من غيرها إلا أن يتوب.
وقد أعان النبيّ
الصفحه ٤٢٨ :
لغنيّ». وأخرج ابن أبي شيبة وأبو داود والترمذي عن عبد الله بن عمر عن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٣٦ : ، فلا أسخط عليكم بعده أبدا».
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ
الصفحه ٤٦٧ : لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ
اللهِ) (٢) و (ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا
الصفحه ١٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم وهو في الصحيح أيضا وغير ذلك. والمراد بأهل الكتاب هنا
اليهود والنصارى. وأما
الصفحه ٣٠ : أنس قال : «مرّ
النبي صلىاللهعليهوسلم في نفر من أصحابه ، وصبيّ في الطريق ، فلما رأت أمه
القوم خشيت
الصفحه ٥٢ :
قوله : (يَحْكُمُ بِهَا
النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا) يعني النبي صلىاللهعليهوسلم (لِلَّذِينَ
الصفحه ٦١ : والحاكم في جمعه لحديث شعبة والبيهقي وابن عساكر عن أبي
موسى الأشعري قال : تليت عند النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٥ : اليهودي. وأخرج ابن إسحاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس قال : أتى النبيّ