الصفحه ٥٦ : . والمنهاج : الطريقة
الواضحة البينة. وقال أبو العباس محمد بن يزيد المبرد : الشريعة : ابتداء الطريق ،
والمنهاج
الصفحه ٨٠ : ، وعمل به رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسنه لأمته ، واتبعه على منهاجه الأئمة الراشدون ، إذ
كان خير الهدي
الصفحه ٥٥ : خالفه منها ، ورقيبا عليها وحافظا لما فيها من أصول الشرائع ،
وغالبا لها لكونه المرجع في المحكم منها
الصفحه ١١٢ : كثيرة ، وعليها بنى المتكلّمون أصول الدين.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
الصفحه ١٢٠ : المذكورة
في علم أصول الفقه ، وقرأ أبو نهيك (وَأُوحِيَ) على البناء للفاعل ، وقرأ ابن عدي على البناء للمفعول
الصفحه ١٣٥ : اجتهاد الأنبياء عملا بما يفيده القصر في هذه الآية ، والمسألة مدوّنة في
الأصول والأدلة عليها معروفة ، وقد
الصفحه ٢١٠ :
بأن يقول لهم بالمقالة السابقة ؛ قيل : ووجه ذلك أنّ ما تضمنه القول الأوّل إشارة
إلى أصول الدين ، وهذا
الصفحه ٢١٨ : ) أي : وقت أمرتك ، وقد استدل به على أن الأمر للفور ،
والبحث مقرر في علم الأصول ، والاستفهام في (ما
الصفحه ٢٢٣ : ) (١) واعلم أنه قد سبق شرح هذه القصة مستوفى في البقرة فارجع
إليه.
وقد أخرج
الحكيم الترمذي في نوادر الأصول
الصفحه ٢٤٩ : الترمذي في نوادر الأصول عن ابن
عباس قال : كان الرجل منهم ثمانين باعا ، وكانت البرّة فيهم ككلية البقرة
الصفحه ٢٧٢ :
، (وَنَقْصٍ مِنَ
الثَّمَراتِ) دون ذلك. وأخرج الحكيم الترمذي في نوادر الأصول ، وابن
أبي حاتم عن ابن عباس قال
الصفحه ٢٧٧ : بالإذعان والتسليم ، وما أقلّ
المنصفين بعد ظهور هذه المذاهب في الأصول والفروع ، فإنه صار بها باب الحقّ مرتجا
الصفحه ٢٧٩ : بآياته ، وتنكب سبيل الحقّ
، وسلوك سبيل الغيّ.
وقد أخرج
الحكيم الترمذي في نوادر الأصول عن كعب قال : لما
الصفحه ٣٠١ :
وهؤلاء أئمة ثقات. وأخرج عبد بن حميد ، والحكيم الترمذي في نوادر الأصول ،
والطبراني ، وأبو الشيخ في
الصفحه ٤١٧ : الاجتهاد منه صلىاللهعليهوسلم ، والمسألة مدوّنة في الأصول ، وفيها أيضا : دلالة على
مشروعية الاحتراز عن