الصفحه ١٦ : معطوف على الطيبات بتقدير مضاف لتصحيح المعنى : أي
أحلّ لكم الطيبات وأحلّ لكم صيد ما علمتم من الجوارح
الصفحه ٤٣٥ :
الأنهار من تحت الجنات ، أنها تجري تحت أشجارها وغرفها ، وقد تقدّم تحقيقه في
البقرة (وَمَساكِنَ طَيِّبَةً
الصفحه ١٨ :
أي حسابه سبحانه سريع إتيانه وكل آت قريب. قوله : (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) هذه
الصفحه ٣٥٠ : ، والتقدير : يميز المال الخبيث الذي أنفقه المشركون ، من المال الطيب الذي
أنفقه المسلمون ، فيضمّ تلك الأموال
الصفحه ٤٩٤ : ، وقد دلّ أفعل التفضيل على أن مكرهم
كان سريعا ، ولكن مكر الله أسرع منه. وإذا الفجائية : يستفاد منها
الصفحه ١٩٨ : كما قال تعالى : (فَبِظُلْمٍ مِنَ
الَّذِينَ هادُوا حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ طَيِّباتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ
الصفحه ٨١ : ء
وأخذتني شهوة ، وإني حرّمت عليّ اللحم ، فنزلت : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما
الصفحه ٢٨٧ : (يُحِلُّ لَهُمُ
الطَّيِّباتِ) أي : المستلذات ، وقيل : يحلّ لهم ما حرّم عليهم من
الأشياء التي حرّمت عليهم
الصفحه ٣٧٦ : ) خالص عن الكدر ، طيّب مستلذ ، ثم أخبر سبحانه بأن من
هاجر بعد هجرتهم ، وجاهد مع المهاجرين الأوّلين
الصفحه ٧ :
وكلّ ذي ناب خارج عن حدّ الأنعام ، فبهيمة الأنعام هي الراعي من ذوات
الأربع ؛ وقيل : بهيمة الأنعام
الصفحه ٢٨٦ : منها. وأخرج ابن المنذر عن مجاهد أو
سعيد بن جبير قال : كانت الألواح من زمرد فلما ألقاها موسى ذهب
الصفحه ٣٦ : وجد فيها سنبلة طيبة ففركها وأكلها ، وكان قربان هابيل كبشا لأنه كان صاحب غنم
أخذه من أجود غنمه ، فتقبل
الصفحه ٤٩٣ : لا يُفْلِحُ
الْمُجْرِمُونَ ، وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُمْ وَلا
يَنْفَعُهُمْ
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إن المؤمن إذا خرج من قبره صوّر له عمله في صورة
حسنة وريح طيبة ، فيقول له : ما أنت؟ فو الله
الصفحه ٢٤٣ :
فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ
اللهِ قَرِيبٌ مِنَ