الصفحه ٤٥٣ : والملاسة والتجرّد ، فكأنهم
تجرّدوا للنفاق ، ومنه غصن أمرد : لا ورق عليه ، وفرس أمرد : لا شعر فيه ، وغلام
الصفحه ٢٢٨ : وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا
فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً يَوْمَ الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٣٠ : الشيخ عن ابن عباس (وَالطَّيِّباتِ مِنَ الرِّزْقِ) قال : الودك واللحم والسمن. وأخرج ابن جرير وابن أبي
الصفحه ٩٢ : الخبث والطيب من الأشخاص والأعمال والأقوال ، فالخبيث لا
يساوي الطيب بحال من الأحوال. قوله : (وَلَوْ
الصفحه ٣٤٤ : تَخافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ
النَّاسُ فَآواكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ
الصفحه ٥٣٧ : إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ فَمَا
اخْتَلَفُوا حَتَّى جاءَهُمُ الْعِلْمُ
الصفحه ٢٤٥ : إخراج
الثمرات التي تشاهدونها. قوله (وَالْبَلَدُ
الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ) أي
الصفحه ٨٠ : وصحّحه ،
وابن مردويه من طرق عن ابن عباس في قوله : (فَاكْتُبْنا مَعَ
الشَّاهِدِينَ) قال : أمة محمد
الصفحه ١٥ : .
(يَسْئَلُونَكَ ما ذا
أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَما عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوارِحِ
الصفحه ٢٩١ :
عَلَيْهِمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوى) أي : الترنجبين والسمانى ، كما تقدّم تحقيقه في البقرة (كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ
الصفحه ٣٤٩ :
جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ (٣٦) لِيَمِيزَ اللهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلى
الصفحه ٢٩٠ : الْمَنَّ وَالسَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما
رَزَقْناكُمْ وَما ظَلَمُونا وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٣٥١ : أبي حاتم وأبو الشيخ عن شمر بن عطية
في قوله (لِيَمِيزَ اللهُ
الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ) قال : يميز يوم
الصفحه ١٦٥ : بالنصب. وأنكر القراءة الأولى أبو عبيدة وأبو حاتم حتى
قال أبو حاتم : هي محال ، لأنّ الجنّات لا تكون من
الصفحه ٢٤٦ : وابن أبي حاتم عن ابن
عباس في قوله (وَالْبَلَدُ
الطَّيِّبُ) الآية قال : هو مثل ضربه الله للمؤمن ، يقول