الصفحه ٦٠٠ : المرفوع المعطوف عليه
يقوم مقام التأكيد ، أي : وليستقم من تاب معك وما أعظم موقع هذه الآية وأشدّ أمرها
، فإن
الصفحه ٦٠١ : ، وفعلوا أعظم أنواعه مما لم يخرجوا به إلى الكفر
البواح ، فإن طاعتهم واجبة حيث لم يكن ما أمروا به من معصية
الصفحه ٢١ : في المعنى. وأخرج البخاري وأحمد وأهل السنن عن عمرو بن عامر الأنصاري سمعت
أنس بن مالك يقول : كان النّبي
الصفحه ٢٦ : إِنَّا نَصارى) ولم يقل ومن النصارى للإيذان بأنهم كاذبون في دعوى
النصرانية وأنهم أنصار الله. قوله
الصفحه ٧٣ : (وَما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ أَنْصارٍ) ينصرونهم فيدخلونهم الجنة أو يخلصونهم من النار. قوله :
(لَقَدْ كَفَرَ
الصفحه ١٠٦ :
الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ أَنْصارُ اللهِ) (١) وقيل : إن ذلك صدر ممن كان معهم ، وقيل : إنهم لم
يشكّوا
الصفحه ٣٥٣ : . وأما قصّة فتح مكة فلا حجّة فيها لاختلاف العلماء في فتحها ، قال :
وأما قصّة حنين فقد عوّض الأنصار لما
الصفحه ٣٦٥ : أنصار
النّبيّ ورهطه
بعد المغيّب
في سواء الملحد
ومن الأوّل قول
الشاعر
الصفحه ٤٥٠ : القرى العربية فهو عربي ، ومن نزل البادية فهو
أعرابي ، ولهذا لا يجوز أن يقال للمهاجرين والأنصار أعراب
الصفحه ٦٠٧ : : فلو لا كان من القرون من قبلكم أولو بقية وأحلام
ينهون عن الفساد في الأرض. وأخرج أبو الشيخ عن ابن جريج
الصفحه ٣٩١ : وبينهم فقاتلهم
إنّهم أئمة الكفر. وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو
الشيخ عن قتادة
الصفحه ٥٩٦ : ، وأبو الشيخ عن ابن عباس في قوله : (يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ) يقول : أضلّهم فأوردهم النار
الصفحه ١٩٣ : الشيخ عن ابن عباس (مَعْرُوشاتٍ) قال : الكرم خاصة. وأخرج ابن المنذر والنحاس وأبو الشيخ
وابن مردويه عن أبي
الصفحه ٥٠٣ :
(قَتَرٌ) قال : سواد الوجوه. وأخرج أبو الشيخ عن عطاء في الآية
قال : القتر : سواد الوجه. وأخرج ابن
الصفحه ٥٣١ : ) قال : لتلوينا. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن
السدّي قال : لتصدّنا عن آلهتنا. وأخرج ابن أبي شيبة