الصفحه ١٥٩ : للبركات ولتنذر ، وخص أم القرى وهي مكة لكونها أعظم القرى شأنا ، ولكونها
أوّل بيت وضع للناس ، ولكونها قبلة
الصفحه ١٦٣ : ء ، ومن زعم غير هذه
الفوائد فقد أعظم على الله الفرية (قَدْ فَصَّلْنَا
الْآياتِ) التي بيناها بيانا مفصلا
الصفحه ١٧٣ : الأعظم ، فلهذا أقسموا به ، وانتصاب جهد على المصدرية وهو بفتح
الجيم المشقة ، وبضمها الطاقة ، ومن أهل اللغة
الصفحه ٢٢٦ : الرأي المكلّفين للناس بما لم
يكلّفهم الله به. وإن من أعجب الغفلة وأعظم الذهول عن الحق اختيار المقلدة
الصفحه ٢٧٧ : تَرانِي) معناه أنك لا تثبت لرؤيتي ولا يثبت لها ما هو أعظم منك
جرما وصلابة وقوّة ، وهو الجبل فانظر إليه
الصفحه ٣١٢ : بالضعف عن انتحال ما ليس له صلىاللهعليهوسلم ما فيه أعظم زاجر ، وأبلغ واعظ لمن يدّعي لنفسه ما ليس
من
الصفحه ٣٣٦ : بلاء مما فرّ منه وأعظم عقوبة. والمأوى : ما يأوي إليه الإنسان (وَبِئْسَ الْمَصِيرُ) ما صار إليه من عذاب
الصفحه ٣٤٢ : كائنا ما كان ، ويدع
ما خالفه من الرأي ، وأقوال الرجال. وفي هذه الآية الشريفة أعظم باعث على العمل
بنصوص
الصفحه ٤١٤ : بأنفسهم ، والأغنياء بأموالهم وأنفسهم. والجهاد من آكد الفرائض
وأعظمها ، وهو فرض كفاية مهما كان البعض يقوم
الصفحه ٤٢١ : صلىاللهعليهوسلم وللمؤمنين ، فإن المساءة بالحسنة ، والفرح بالمصيبة من
أعظم ما يدلّ على أنهم في العداوة قد بلغوا إلى
الصفحه ٥١١ : ما شاء الله
من ذلك كان ، فكيف أقدر على أن أملك لنفسي ضرا أو نفعا. وفي هذه أعظم واعظ ، وأبلغ
زاجر لمن
الصفحه ٥١٨ : منه ، إذ التلاوة للقرآن من
أعظم شؤونه صلىاللهعليهوسلم ؛ والمعنى : أنه يتلو ـ من أجل الشأن الذي حدث
الصفحه ٥٢٣ : منها ومن غيرها مما لم يذكره
، فعند السماع منهم لذلك يتفكرون ويعتبرون ، فيكون ذلك من أعظم أسباب الإيمان
الصفحه ٥٣٤ : إسرائيل لم يصدّقوا أن فرعون غرق ، وقالوا
: هو أعظم شأنا من ذاك ، فألقاه الله على نجوة من الأرض ، أي مكان
الصفحه ٥٥٧ : تجارتهم أعظم خسران (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما
كانُوا يَفْتَرُونَ) أي : ذهب وضاع ما كانوا يفترون من الآلهة التي