الصفحه ٣٧٥ : ، وعقيل بن أبي
طالب. وأخرج ابن المنذر وأبو الشيخ عنه في قوله : (وَإِنْ يُرِيدُوا
خِيانَتَكَ) إن كان قولهم
الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوسلم ينادي أحياء العرب : إليّ إليّ ، فو الله ما يعرج عليه
أحد حتى أعرى موضعه ، فالتفت إلى الأنصار وهم
الصفحه ٤٥٣ :
والأنصار ، وهم الذين صلّوا القبلتين في قول سعيد بن المسيب وطائفة ، أو الذين
شهدوا بيعة الرضوان ، وهي بيعة
الصفحه ٣٨٥ : ) أي : تابوا عن الشرك الذي هو سبب القتل ، وحقّقوا
التوبة بفعل ما هو من أعظم أركان الإسلام ، وهو إقامة
الصفحه ٣٩٣ :
والخشية ؛ تنبيها بما هو من أعظم أمور الدين على ما عداه ؛ مما افترضه الله على
عباده ، لأن كل ذلك من لوازم
الصفحه ٣٧٦ : من هاجر إليهم ونصروهم ، وهم الأنصار ، فقال : (أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ
حَقًّا) أي الكاملون في
الصفحه ٤٦٠ : عباس في
قوله : (وَالَّذِينَ
اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً) قال : هم أناس من الأنصار ابتنوا مسجدا ، فقال
الصفحه ٤٧٠ : لابسوه منها ، وكذلك تاب الله سبحانه على المهاجرين والأنصار فيما قد
اقترفوه من الذّنوب. ومن هذا القبيل ما
الصفحه ٤٦٥ : ، فأقبل رجل من الأنصار ثانيا
طرفي ردائه على عاتقه فقال : يا رسول الله! أنزلت هذه الآية؟ قال : نعم ، فقال
الصفحه ٦٦ : (وَيَسْعَوْنَ فِي
الْأَرْضِ فَساداً) أي يجتهدون في فعل ما فيه فساد ، ومن أعظمه ما يريدونه
من إبطال الإسلام وكيد
الصفحه ٨٨ : الفرار ، وخصّ الأيدي بالذكر : لأنها
أكثر ما يتصرّف به الصائد في أخذ الصيد ، وخصّ الرماح بالذكر لأنها أعظم
الصفحه ٨٩ : : أي ذنبك أعظم من أن يكفر. قوله : (أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ) الخطاب لكلّ مسلم أو للمحرمين خاصة
الصفحه ١١٥ : ء في (فَقَدْ كَذَّبُوا) جواب شرط مقدر : أي إن كانوا معرضين عنها فقد كذبوا بما
هو أعظم من ذلك وهو الحق
الصفحه ١٢٠ : بالربوبية ، وقيام البراهين على توحيده ، أكبر شهادة وأعظم فهو
شهيد بيني وبينكم ؛ وقيل إن قوله : (اللهُ
الصفحه ١٤٠ : بالذّكر لأنهما من أعظم مخلوقات الله : أي يعلم
ما فيهما من حيوان وجماد علما مفصلا لا يخفى عليه منه شيء ، أو