الصفحه ٤٧١ : المنذر ، وابن مندة ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه ، وابن عساكر عن جابر ابن
عبد الله في قوله (وَعَلَى
الصفحه ٣٤٤ : .
فالمعنى : ضمكم الله إلى المدينة أو إلى الأنصار (وَأَيَّدَكُمْ
بِنَصْرِهِ) أي : قوّاكم بالنصر في مواطن
الصفحه ٣٦٢ : الطبراني وأبو نعيم عن رفاعة بن رافع الأنصاري
قال : لما رأى إبليس ما تفعل الملائكة بالمشركين يوم بدر أشفق أن
الصفحه ٣٦٤ : وابن أبي
حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله : (وَأَدْبارَهُمْ) قال : وأستاههم ، ولكنّ الله كريم يكني
الصفحه ٣٧١ : حاتم عن الزهري في الآية قال
: نزلت في الأنصار. وأخرج البخاري في تاريخه وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو
الصفحه ٤٦٩ : وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ ، وأبو بكر
الشافعي في فوائده ، والضياء في المختارة ، عن ابن عباس
الصفحه ٩٦ : أعظم الفروض
الدينية فليس بمهتد ، وقد قال الله سبحانه : (إِذَا اهْتَدَيْتُمْ) ، وقد دلّت الآيات القرآنية
الصفحه ٣٠٨ : ما علمنا منها وما لم نعلم ، وأسألك باسمك العظيم الأعظم
الكبير الأكبر الذي من دعاك به أجبته ، ومن سألك
الصفحه ٣٧٠ : الصابرين ، وفيه الترغيب إلى الصبر ، والتأكيد عليهم بلزومه
والتوصية به ، وأنه من أعظم أسباب النجاح والفلاح
الصفحه ٣٧٤ :
قبل أن يعملوا بالمعصية. وأخرج أبو حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد قال : سبق أن
لا يعذّب أحدا حتى يبيّن
الصفحه ٣٩٢ :
البيهقي في الدّلائل. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس قال
: الوليجة : البطانة من غير
الصفحه ٣٩٥ : ابن مردويه عنه أيضا في الآية قال : نزلت في عليّ بن أبي طالب
والعباس. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن
الصفحه ٤٦٣ : قُلُوبُهُمْ) يعني : الموت. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن حبيب
بن أبي ثابت. في قوله (رِيبَةً فِي
قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٧٠ : حاتم وأبو الشيخ والحاكم وابن
مردويه ، وأبو نعيم والبيهقي كلاهما في الدلائل عن عائشة قالت : كان رسول
الصفحه ١٥٦ : الشّيخ العراقيّ تفهق (١)
والإشارة بقوله
: (ذلِكَ هُدَى اللهِ) إلى الهداية والتّفضيل والاجتباء المفهومة