الصفحه ٤٥٣ :
لأن السابقين منهم يدخلون في قوله (وَالسَّابِقُونَ) وفي الآية تفضيل السابقين الأوّلين من المهاجرين
الصفحه ٢١١ :
مسلمي أمته ؛ وقيل : أوّل المسلمين أجمعين ، لأنه وإن كان متأخرا في
الرسالة فهو أولهم في الخلق
الصفحه ٤١٢ : عمر قال : وقف رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالعقبة فقال : «إنّما النّسيء من الشيطان زيادة في
الكفر
الصفحه ٤٠٧ : الأموال ، وقيل : للزكاة ، وقيل : إنه اكتفى
بضمير أحدهما عن ضمير الآخر مع فهم المعنى ، وهو كثير في كلام
الصفحه ٣٥٨ :
الدلائل عن ابن عباس في قوله (يَوْمَ الْفُرْقانِ) قال : هو يوم بدر ، فرق الله فيه بين الحق والباطل
الصفحه ٥١٦ : في
الآجل والعاجل بما لا يحيط به الحصر ، والرحمة : رحمته لهم. وروي عن ابن عباس أنه
قال : فضل الله
الصفحه ١٣٠ :
الله قادر على ذلك ، وأنه تركه لحكمة بالغة لا تبلغها عقولهم. قوله : (وَما مِنْ دَابَّةٍ فِي
الصفحه ١٨٤ : مَثْواكُمْ) أي : موضع مقامكم. والمثوى : المقام ، والجملة مستأنفة
جواب سؤال مقدّر. قوله : (خالِدِينَ فِيها
الصفحه ٤٣٥ :
في إنجاز الوعد (إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ) لا يغالب (حَكِيمٌ) في أقواله وأفعاله ، ثم ذكر تفصيل ما يدخل
الصفحه ٥١٩ :
في القرآن الكذب. قوله : (وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي
الصفحه ٥٥٥ :
محالة ، وفي جعل النار موعدا إشعار بإن فيها ما لا يحيط به الوصف من أفانين
العذاب ، ومثله قول حسان
الصفحه ٤١٧ : كارِهُونَ (٤٨)
وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ
سَقَطُوا وَإِنَّ
الصفحه ١٨٦ :
(ذلِكَ) إلى شهادتهم على أنفسهم أو إلى إرسال الرسل إليهم. وأن
في (أَنْ لَمْ يَكُنْ
رَبُّكَ
الصفحه ٢٣٠ : فيها». وأخرج العقيلي وأبو الشيخ وابن مردويه وابن عساكر عن
أنس عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قول الله
الصفحه ٥١٨ : تكون الهمزة في : (آللهُ أَذِنَ لَكُمْ) للإنكار ، وأم منقطعة بمعنى : بل أتفترون على الله ،
وإظهار الاسم