الصفحه ٥٠٧ : في القرآن من الأحكام ، فيكون المراد بالكتاب : القرآن. قوله :
(لا رَيْبَ فِيهِ) الضمير عائد إلى القرآن
الصفحه ٥٥ : ، والتعريف في الكتاب أعني قوله : (مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
الْكِتابِ) للجنس ؛ أي أنزلنا إليك يا
الصفحه ٢٠ : والبيهقي في سننه عنه في قوله : (وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ) قال : ذبائحهم ، وفي قوله
الصفحه ٥١٨ : ـ القرآن
فيعلم كيف حكمه ، أو يتلو القرآن الذي في ذلك الشأن. وقال ابن جرير الطبري :
الضمير عائد في منه إلى
الصفحه ١٩ : يدخل تحت هذه الآية الحرّة
العفيفة من الكتابيات على جميع الأقوال إلا على قول ابن عمر في النصرانية
الصفحه ١١٧ : ) يقول : سيأتيهم يوم القيامة أنباء ما استهزءوا به من
كتاب الله عزوجل. وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي مالك في
الصفحه ٢٣٣ : : (وَما يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلا
يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهِ إِلَّا فِي كِتابٍ) (١). وأخرج الفريابي وابن
الصفحه ١٠١ : كتابه ؛ فالضمير في (يَأْتُوا) عائد إلى شهود الوصية من الكفار ؛ وقيل : إنه راجع إلى
المسلمين المخاطبين
الصفحه ٩٨ :
عطية : هذا كلام من لم يقع له الثلج في تفسيرها ، وذلك بيّن من كتابه رحمهالله : يعني من كتاب مكي. قال
الصفحه ٣٠٨ : التلخيص أنه تتّبعها من الكتاب العزيز إلى أن حررها منه تسعة وتسعين ثم
سردها فابحثه. ويؤيد هذا ما أخرجه أبو
الصفحه ٦٨ : افتراق الأمم إلى بضع وسبعين مرويّ من طرق عديدة قد ذكرناها في موضع آخر ،
انتهى. قلت : أما زيادة كونها في
الصفحه ٤٠٠ : العقوبة. انتهى قوله : (مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ) بيان للموصول مع ما في حيزه ، وهم أهل التوراة
الصفحه ١٥٨ : أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي
جاءَ بِهِ مُوسى) وهم يعترفون بذلك ويذعنون له ، فكان في هذا من التبكيت
لهم
الصفحه ٧٤ : لَهُمُ الْآياتِ) أي الدلالات ، وفيه تعجيب من حال هؤلاء الذين يجعلون
تلك الأوصاف مستلزمة للإلهية ويغفلون
الصفحه ١٥٦ : (وَالْحُكْمَ) العلم (وَالنُّبُوَّةَ) الرسالة أو ما هو أعمّ من ذلك (فَإِنْ يَكْفُرْ بِها هؤُلاءِ) الضمير في بها