الصفحه ٥٩٠ : فقها : إذا صار فقيها (وَإِنَّا لَنَراكَ فِينا ضَعِيفاً) أي : لا قوّة لك تقدر بها على أن تمنع نفسك منا
الصفحه ١٣ : : هي حجارة كانت حوالي مكة يذبحون عليها. قال ابن
جريج : كانت العرب تذبح بمكة وتنضح بالدم ما أقبل من
الصفحه ١٥ : فكلوه (وَما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ) قال : النصب أنصاب كانوا يذبحون ويهلون عليها (وَأَنْ تَسْتَقْسِمُوا
الصفحه ١٩ : للكتابيات من
عموم المشركات فيبني العام على الخاص. وقد استدلّ من حرّم نكاح الإماء الكتابيات
بهذه الآية لأنه
الصفحه ٣٠ : على ولدها أن يوطأ ، فأقبلت تسعى وتقول : ابني ابني ، فسعت فأخذته ،
فقال القوم : يا رسول الله ما كانت
الصفحه ٤٦ :
يعرفه ولا يدري ما هو؟ وقد تواترت الأحاديث تواترا لا يخفى على من له أدنى
إلمام بعلم الرواية بأن
الصفحه ٦٤ : قالوا : (آمِنُوا بِالَّذِي
أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ
الصفحه ٨٩ :
فقد حلّ ولا حج له لارتكابه محظور إحرامه ، فبطل عليه كما لو تكلم في
الصلاة أو أحدث فيها. قوله
الصفحه ١٠٦ : يأتي؟ مع علمه بأنه يستطيع ذلك ويقدر عليه ؛
فالمعنى : هل يفعل ذلك وهل يجيب إليه؟ وقيل : إنهم طلبوا
الصفحه ١٢٠ :
كاشِفَ
لَهُ إِلَّا هُوَ) أي لا قادر على كشفه سواه (وَإِنْ يَمْسَسْكَ
بِخَيْرٍ) من رخاء أو عافية
الصفحه ١٢٤ : والنأي إلا أنفسهم
بتعريضها لعذاب الله وسخطه ، والحال أنهم ما يشعرون بهذا البلاء الذي جلبوه على
أنفسهم
الصفحه ١٢٧ : على الحوض» ، ومنه الفارط : أي المتقدم
فكأنهم أرادوا بقولهم : (عَلى ما فَرَّطْنا) أي على ما قدّمنا من
الصفحه ١٢٩ : المختارة عن عليّ بن أبي
طالب قال : قال أبو جهل للنبيّ صلىاللهعليهوسلم : إنا لا نكذبك ولكن نكذّب بما جئت
الصفحه ١٣٧ : السلام. قوله : (كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) أي أوجب ذلك إيجاب فضل وإحسان ؛ وقيل : كتب ذلك
الصفحه ١٣٩ : لا أَتَّبِعُ
أَهْواءَكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذاً وَما أَنَا مِنَ الْمُهْتَدِينَ (٥٦) قُلْ
إِنِّي عَلى