الصفحه ٩٦ : ، قرئ : (لا يَضُرُّكُمْ) بالجزم على أنه جواب الأمر الذي يدلّ عليه اسم الفعل.
وقرأ نافع وغيره بالرفع على
الصفحه ٩٩ : على النّسخ. وأما قوله
تعالى : (مِمَّنْ تَرْضَوْنَ
مِنَ الشُّهَداءِ) وقوله : (وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ
الصفحه ١٠١ : أَيْمانٌ بَعْدَ أَيْمانِهِمْ) أي تردّ على الورثة فيحلفون على خلاف ما شهد به شهود
الوصية فيفتضح حينئذ شهود
الصفحه ١٠٤ :
قوله : (اذْكُرْ نِعْمَتِي
عَلَيْكَ وَعَلى والِدَتِكَ) ذكّره سبحانه نعمته عليه وعلى أمه ـ مع كونه
الصفحه ١٢٦ : العلانية ، وأشدّ الناس عليه في السرّ. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم
الصفحه ١٤٧ : عَلَى الَّذِينَ
يَتَّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) أي ما على الذين يتقون مجالسة الكفار عند خوضهم في
الصفحه ١٥٨ :
(وَما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ
الصفحه ٤١٦ : بجنود لم يروها». وأخرج الخطيب في تاريخه عن حبيب بن أبي
ثابت : (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٣٠ :
و (أَنْ تُنَزَّلَ) في موضع نصب ، أي : من أن تنزل ، ويجوز على قول سيبويه
أن يكون في موضع خفض على
الصفحه ٤٥٠ :
وحذف المحلوف عليه : لكون الكلام يدلّ عليه ، وهو اعتذارهم الباطل ، وأمر
المؤمنين بالإعراض عنهم
الصفحه ٤٨٩ : إليهم بالبينات ، أي : الآيات البينات الواضحات الدلالة على صدق الرسل ؛
وقيل : الواو للعطف على (ظَلَمُوا
الصفحه ٥٠٦ : تقول
: فلان لا يسمع غيره إلا أن يسمع ، أي : لكنه يحتاج أن يسمع. والمعنى على القراءات
المتقدّمة : أفمن
الصفحه ٥١٤ : ء بهم
والإزراء عليهم ، وجملة : (وَقَدْ كُنْتُمْ بِهِ
تَسْتَعْجِلُونَ) في محل نصب على الحال ، وقرئ الآن
الصفحه ٥١٨ :
وعلى هذا القول والقول الأوّل يكون قوله : (قُلْ آللهُ أَذِنَ
لَكُمْ)؟ مستأنفا ، قيل : ويجوز أن
الصفحه ٥١٩ : ولا
فيما هو خارج عنهما ، لأن الناس لا يشاهدون سواهما وسوى ما فيهما من المخلوقات ،
وقدّم الأرض على