الصفحه ٢١٤ : يقوّيه على الإنذار ويشجعه ، لأن المتيقن يقدم على بصيرة
ويباشر بقوّة نفس. قوله : (وَذِكْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٤٧ : رَبِّي) في محل رفع على أنها صفة لرسول ، أو هي مستأنفة مبينة
لحال الرسول. والرسالات : ما أرسله الله به
الصفحه ٢٩٩ : سمعنا وعصينا. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عنه أيضا قال
: إني لأعلم لم تسجد اليهود على حرف ، قال الله
الصفحه ٣٣٢ : : بعضهم على أثر بعض.
(إِذْ يُغَشِّيكُمُ
النُّعاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّما
الصفحه ٣٩٧ : ثيابه ، أو على فرسه ؛ وقيل : إن (إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ) ليس ببدل من يوم حنين ، بل منصوب بفعل
الصفحه ٤٢٩ : له ، وثناء عليه ، وإن كانوا قصدوا به المذمة ، والتقصير بفطنته ،
ومعنى (لِلَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ
الصفحه ٤٤٣ : لا أنكم تنفقون على محمد
وأصحابه لانفضوا من حوله ، وهو القائل : (لَيُخْرِجَنَّ
الْأَعَزُّ مِنْهَا
الصفحه ٤٤٦ :
، والذين لم يعتذروا ، بل كذبوا بالله ورسوله (عَذابٌ أَلِيمٌ) أي : كثير الألم ؛ فيصدق على عذاب الدنيا وعذاب
الصفحه ٤٥٨ : ) يقول : يميتهم على معصية (وَإِمَّا يَتُوبُ
عَلَيْهِمْ) فأرجأ أمرهم ، ثم نسخها فقال : (وَعَلَى
الصفحه ٥٠٨ : مناديا على نفسه بالجهل
بأعلى صوت ، ومسجلا بقصوره عن تعقل الحجج بأبلغ تسجيل ، وليس على الحجة ولا على من
جا
الصفحه ٥٣٨ : يقرءون الكتاب من قبلك يخبروك بصبر من قبلك من
الأنبياء على أذى قومهم. وقيل : معنى الآية : الفرض
الصفحه ٥٥١ :
والكافر ، ويدلّ على ذلك الاستثناء بقوله : (إِلَّا الَّذِينَ
صَبَرُوا) وقيل : المراد جنس الكفار ، ويؤيده أن
الصفحه ٥٦٠ :
به قومه عليه وهذا الجواب يتضمن الطعن منهم في نبوّته من ثلاث جهات فقال : (فَقالَ الْمَلَأُ
الصفحه ٥٩٨ : : وقال ابن مسعود «ليأتينّ عليها زمان تخفق
أبوابها». وأخرج ابن جرير عن الشعبي قال : «جهنم أسرع الدارين
الصفحه ٤٥ : يقول : «إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ، ثم
صلّوا عليّ ، فإنه من صلّى عليّ صلاة صلى الله عليه عشرا