الصفحه ٤٥٩ : عليهم بقوله : (وَاللهُ يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) فيما حلفوا عليه ، ثم نهى الله سبحانه رسوله
الصفحه ٤٦٤ : بين هذه المقاتلة في سبيل الله بقوله : (فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ) والمراد : أنهم يقدمون على قتل
الصفحه ٥١١ : : (فَإِلَيْنا
مَرْجِعُهُمْ) لدلالته على ما هو المراد من إراءة النبي صلىاللهعليهوسلم تعذيبهم في الآخرة ، وقيل
الصفحه ٥٢٤ :
والبرهان ، أو متعلق ب : ما عندكم ، لما فيه من معنى الاستقرار. ثم وبخهم
على هذا القول العاطل عن
الصفحه ٥٤٢ :
الحق الذي لا دين غيره ، فأعلموا أني بريء من أديانكم التي أنتم عليها (فَلا أَعْبُدُ الَّذِينَ
الصفحه ٥٤٥ : عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ (٣) إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٤) أَلا
الصفحه ٥٤٦ : : (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا
رَبَّكُمْ) معطوف على ألا تعبدوا ، والكلام في : أن ، هذه كالكلام
في التي قبلها. وقوله
الصفحه ٥٧٢ : ذلك العذاب الأليم كل
كافر وكافرة إلى يوم القيامة. وأخرج ابن جرير عن الضحاك : (وَعَلى أُمَمٍ مِمَّنْ
الصفحه ٥٨٠ :
على الحال ، والعامل فيه معنى الإشارة. قال النحاس : وفي قراءة أبيّ وابن
مسعود شيخ : بالرفع على أنه
الصفحه ٩٨ : القرطبي : ما ذكره مكي ذكره
أبو جعفر النحاس قبله أيضا. قال السعد في حاشيته على الكشاف : واتفقوا على أنها
الصفحه ١٢٣ : . انتهى. فالمراد بالفتنة على هذا كفرهم : أي لم تكن عاقبة كفرهم الذي
افتخروا به وقاتلوا عليه إلا ما وقع
الصفحه ١٤٨ : ضرّها بوجه من الوجوه ، ومن كان هكذا فلا يستحق
العبادة (وَنُرَدُّ عَلى
أَعْقابِنا) عطف على (نَدْعُوا
الصفحه ١٧٠ : بن علية مثله.
(قَدْ جاءَكُمْ
بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ
الصفحه ١٨٧ :
يا
قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ
تَكُونُ لَهُ
الصفحه ١٩٢ :
والجبال. قوله : (وَالنَّخْلَ
وَالزَّرْعَ) معطوف على جنات ، وخصهما بالذكر مع دخولهما في الجنات
لما