الصفحه ٤٥٤ :
عليه صلىاللهعليهوسلم ، وجملة (نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ) مقرّرة لما قبلها لما فيها من الدلالة على
الصفحه ٤٦٧ : لا تأثير لها. وقد ذكر أهل
التفسير : أن (ما كانَ) في القرآن ، يأتي على وجهين : الأوّل : على النفي نحو
الصفحه ٤٩٥ : لعلمهم أنه لا ينجيهم سوى الله سبحانه. وفي هذا دليل على أنّ
الخلق جبلوا على الرجوع إلى الله في الشدائد
الصفحه ٥٢٥ : : الإقامة. وقد اتفق القراء على الفتح ، وكنى بالمقام عن نفسه كما
يقال : فعلته لمكان فلان ، أي : لأجله ، ومنه
الصفحه ٥٢٩ : الملك يتكبر.
والحاصل : أنهم
عللوا عدم قبولهم دعوة موسى بأمرين : التمسّك بالتقليد للآباء ، والحرص على
الصفحه ٥٤٧ : ، واستغشينا ثيابنا وثنينا صدورنا على عداوة محمد ، فمن يعلم
بنا؟ وقيل معنى : حين يستغشون : حين يأوون إلى فراشهم
الصفحه ٩ :
أي حملتهم على
الغضب. وقال أبو عبيدة والفراء : معنى (لا يَجْرِمَنَّكُمْ) لا يكسبنّكم بغض قوم أن
الصفحه ٢٩ : جَمِيعاً وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَما بَيْنَهُما يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ
الصفحه ٣٩ : : أي من جنايته ، قال : يقال أجل الرجل على أهله شرا يأجل أجلا إذا جنى ؛
مثل أخذ يأخذ أخذا. وقرأ أبو جعفر
الصفحه ٥٩ : الطائفة ، وعلى قراءة النصب يكون عطفا على (فَيُصْبِحُوا) وقيل : على (يَأْتِيَ) والأولى أولى ، لأن هذا القول
الصفحه ٧١ : الطَّعامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ
الْآياتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ (٧٥))
قوله : (عَلى
الصفحه ١١٦ :
والمدرار :
صيغة مبالغة تدلّ على الكثرة كمذكار للمرأة التي كثرت ولادتها للذكور ، وميناث
للتي تلد
الصفحه ٢٦٠ :
في موضع الحال : أي مبيتين ، وجملة (وَهُمْ نائِمُونَ) في محل نصب على الحال ، والاستفهام في
الصفحه ٢٦٣ :
(فَظَلَمُوا بِها) أي كفروا بها ، وأطلق الظلم على الكفر لكون كفرهم
بالآيات التي جاء بها موسى كان
الصفحه ٤١٧ : ) للإنكار من الله تعالى على رسوله صلىاللهعليهوسلم حيث وقع منه الإذن لمن استأذنه في القعود ، قبل أن
يتبيّن