الصفحه ١٣٤ : ، ووحد السمع لأنه مصدر يدل على الجمع بخلاف
البصر ولهذا جمعه ، والختم : الطبع ، وقد تقدّم تحقيقه في البقرة
الصفحه ١٧٨ : عليكم ، فإن الضرورة تحلل الحرام
، وقد تقدّم تحقيقه في البقرة. قرأ نافع ويعقوب (وَقَدْ فَصَّلَ
لَكُمْ ما
الصفحه ١٨٠ : ابن عباس في النسخ.
__________________
(١). البقرة : ٢٨٦.
الصفحه ١٩٢ : الناس ؛ وقيل : الحمولة
الإبل ، والفرش : الغنم ؛ وقيل الحمولة : كل ما حمل عليه من الإبل والبقر والخيل
الصفحه ١٩٦ : البقرة فلا نعيده (فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) أي كثير المغفرة والرحمة ، فلا يؤاخذ المضطرّ بما دعت
الصفحه ١٩٩ : سننه عن ابن عباس في قوله : (وَمِنَ الْبَقَرِ
وَالْغَنَمِ حَرَّمْنا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُما إِلَّا ما
الصفحه ٢٠٦ : .
(٣). البقرة : ٩٣.
(٤). الفجر : ٢٢.
الصفحه ٢١٣ : (٦) فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيْهِمْ بِعِلْمٍ وَما كُنَّا غائِبِينَ (٧))
قوله : (المص) قد تقدّم في فاتحة سورة البقرة ما
الصفحه ٢١٥ :
فاتحة سورة البقرة. وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن ابن عباس (فَلا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ
الصفحه ٢١٦ : كانت أعراضا فإن الله يقلبها يوم القيامة أجساما كما جاء
في الخبر الصحيح : «إن البقرة وآل عمران يأتيان
الصفحه ٢٨٤ :
__________________
(١). البقرة : ٦١.
الصفحه ٢٨٨ : إِصْرَهُمْ) الإصر : الثقل ، أي : يضع عنهم التكاليف الشاقة
الثقيلة. وقد تقدّم بيانه في البقرة (وَالْأَغْلالَ
الصفحه ٢٩٨ : عنه وتعملوا بما أمرتم به ، وقد
تقدّم تفسير ما هنا في البقرة مستوفى فلا نعيده.
الصفحه ٣٥٢ : ، وقد تقدم تفسير هذا في البقرة مستوفى (فَإِنِ انْتَهَوْا) عما ذكر (فَإِنَّ اللهَ بِما
يَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٥٤ :
__________________
(١). البقرة : ٢١٥.