الصفحه ١١٩ :
أي أن يسجنوه ، وقيل : إن جملة (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) مسوقة للترهيب بعد الترغيب ، وللوعيد بعد الوعد
الصفحه ١٧٤ : يؤمنون كما لم يؤمنوا ، ونقلب أفئدتهم وأبصارهم ونذرهم في
طغيانهم يعمهون : أي يتحيّرون ، والكاف في (كَما
الصفحه ٢٢٥ : يفتتنوا بفتنته ويتأثروا لذلك ، والكاف في (كَما أَخْرَجَ) نعت مصدر محذوف ، أي : لا يفتننكم فتنة مثل إخراج
الصفحه ٥٦٩ : دعوة نوح وبين هلاك
قومه ثلاثمائة سنة ، وكان فار التنور بالهند وطافت سفينة نوح بالبيت أسبوعا. وأخرج
ابن
الصفحه ٥٦٣ :
: (وَما أَنَا بِطارِدِ
الَّذِينَ آمَنُوا) ، قال : قالوا له : يا نوح إن أحببت أن نتبعك فاطردهم ،
إلا فلن
الصفحه ١٦٠ : الجوهري : والغمرة : الشدّة والجمع غمر ؛ مثل نوبة ونوب ،
وجملة (وَالْمَلائِكَةُ
باسِطُوا أَيْدِيهِمْ) في
الصفحه ٢٣٩ : : إن هذا
النداء من أهل النار كان بعد دخول أهل الأعراف الجنة ، وجملة (الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ
الصفحه ٥٠٦ : المصدرية ، أو على
أنه مفعول به ، ومن الحق حال منه ، والجملة مستأنفة لبيان شأن الظن ، وبطلانه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٩٥ : الممتد ، والجملة إما مستأنفة كأنه قيل : ما حالهم فيها؟
أو في محل نصب على الحال (خالِدِينَ فِيها ما
دامَتِ
الصفحه ٣٢ : : (لا عاصِمَ الْيَوْمَ
مِنْ أَمْرِ اللهِ إِلَّا مَنْ رَحِمَ) (٣). وإذا كان ابن نوح الكافر غرق فكيف
الصفحه ٣٧٣ :
فَإِنَّهُمْ عِبادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ) (٢) ، ومثلك يا عمر مثل نوح
الصفحه ٥٢٦ :
الكلام من نوح عليهالسلام ما يدلّ على وثوقه بنصر ربه ، وعدم مبالاته بما يتوعده
به قومه. ثم بين لهم أن كل
الصفحه ٥٢٧ :
قوله : (إِلى قَوْمِهِمْ) وقيل : ضمير كذبوا راجع إلى قوم نوح ، أي : فما كان قوم
الرسل ليؤمنوا بما
الصفحه ٥٦٠ :
كاذِبِينَ) فيما تدّعونه ، ويجوز أن يكون هذا خطابا للأراذل وحدهم
، والأوّل أولى ، لأن الكلام مع نوح لا معهم
الصفحه ٥٧٢ : نُوحِيها إِلَيْكَ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَلا قَوْمُكَ) يعني العرب (مِنْ قَبْلِ هذا) القرآن.
(وَإِلى