الصفحه ١٦٤ : (نُخْرِجُ مِنْهُ
حَبًّا) هذه الجملة صفة لخضرا : أي نخرج من الأغصان الخضر حبا
متراكبا : أي مركبا بعضه على
الصفحه ١٨٣ : الإسلام ، وما : في (كَأَنَّما) هي المهيئة لدخول كأن على الجمل الفعلية. قوله : (كَذلِكَ يَجْعَلُ اللهُ
الصفحه ٢٠٨ : الأعمال التي تخالف ما شرعه الله لهم وأوجبه
عليهم ، وهذه الآية من جملة ما هو منسوخ بآية السيف. قوله : (مَنْ
الصفحه ٤٠٧ : اللفظ ، لأن كل واحد
من الذهب والفضة جملة وافية ، وعدّة كثيرة ، ودنانير ودراهم ، فهو كقوله (وَإِنْ
الصفحه ٤٦٣ : ء المجاهدون باعوا أنفسهم من
الله بالجنة التي أعدها للمؤمنين ، أي : بأن يكونوا من جملة أهل الجنة ، وممن
يسكنها
الصفحه ٥٢٣ : جملة من في السّموات ومن في الأرض. ثم زاد سبحانه في تأكيد الردّ
عليهم ؛ والدفع لأقوالهم فقال : (إِنْ
الصفحه ٦٠٦ : وأقوى للعلم ،
وجملة (ما نُثَبِّتُ) بدل من أنباء الرسل ، وهو بيان لكلا ، ويجوز أن يكون (ما نُثَبِّتُ
الصفحه ٤٤٧ :
ولرسوله ، ولأئمة المسلمين ، وعامتهم» ، وجملة (ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) مقرّرة لمضمون
الصفحه ٣٦٣ : أَيْدِيكُمْ) سببية ، أي : ذلك واقع بسبب ما كسبتم من المعاصي ،
واقترفتم من الذنوب ، وجملة (وَأَنَّ اللهَ لَيْسَ
الصفحه ٤٧٣ : يجازيهم بها ، وجملة (إِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ أَجْرَ
الْمُحْسِنِينَ) في حكم التّعليل لما سبق مع كونه يشمل كل
الصفحه ٣٨٠ : ) التّعميم في هذا ، أي : أنه إيذان من الله إلى كافة
الناس غير مختص بقوم دون قوم ، فهذه الجملة متضمنة للإخبار
الصفحه ١٤٨ : ، و (اسْتَهْوَتْهُ
الشَّياطِينُ) هوت به ، والكاف في (كَالَّذِي) إما نعت مصدر محذوف : أي نردّ على أعقابنا ردّا كالذي
الصفحه ٥٦٨ :
أي : حال بين نوح وابنه فتعذر خلاصه من الغرق ؛ وقيل : بين ابن نوح ، وبين
الجبل ، والأوّل أولى
الصفحه ٤١٥ : ووجدنا ما نحتاج إليه فيه مما
لا بدّ منه (لَخَرَجْنا مَعَكُمْ) هذه الجملة سادّة مسدّ جواب القسم والشرط
الصفحه ٥٧٠ : مكشوف ، فما لنا وللحبشة والهند؟!.
(وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ
فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ