الصفحه ٤ :
أَحَدٌ) عشر مرات بنى الله له بيتا فى الجنة» (٧).
١٠ ـ وقوله صلىاللهعليهوسلم : «ومن قرأ (قُلْ هُوَ
الصفحه ١٣ : ويبخر المريض بها على مرات
، أو توضع فى خرقة وتعلق حجابا فى مكان معين من جسم المريض ، وبهذا ونحوه اتخذ
الصفحه ١٥ : الغيبية
استأثر بها ، ومنه وحده تعرف سبلها ، وقد بين تلك السبل فى كتابه الكريم ، وكل ما
يفعله المرء من تلقا
الصفحه ٢٢ : ، ومن قرأ
يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات» ورمز فى الجامع لضعفه ، وصححه
شارحه ، وقال
الصفحه ٢٨ : أربعين مرة بدعائها المخترع المحدث لإهلاك شخص ، أو فك مسجون ،
أو قضاء حاجة ، جهل أيضا وبعد عن اتباع
الصفحه ٥٣ : لهذه
الزيادة أو ذلك النقصان أدنى تغير على مر السنين والأعوام ، لأقوى دليل على
المراد.
وقال بعض
العلما
الصفحه ٦٤ :
لا يستطيعون لها نكرانا. وما أجمل قول القائل :
إذا طاب أصل
المرء طابت فروعه
الصفحه ٧٠ : رَمِيمٌ قُلْ
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ) [يس : ٧٨ ، ٧٩
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم ، والعلم بنشأته ؛ لأنه قد مرّ أن الخطاب فى
__________________
(١) حواشى زاده على البيضاوى.
الصفحه ١٠٧ :
عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ) [آل عمران : ٥٩].
وقوله : بنوع
من الإعجاز ، وهو تقديم ذكر من يخاطر المر
الصفحه ١١٢ : ، فإن المرء يأنف أن يكون على عقيدة باطلة ، أو عبادة
فاسدة ، ما دام سليم الطبع ، بعيدا عن التعصب والتمسك
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوسلم كان يقرأ عليهم كتاب الله تعالى منظوما مرة بعد أخرى ،
من غير تبديل ألفاظه ، ولا تغيير كلماته
الصفحه ١٢٨ : تكررت هذه الآية فى
القرآن بنصها ومعناها أكثر من مرة حتى أصبحت بمثابة قاعدة أساسية من قواعد الدين
الصفحه ١٣٢ : الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
هادُوا وَالنَّصارى) [البقرة : ٦٢] على ما مر بيانه. واستشهد هنا بآية كريمة أخرى
الصفحه ١٣٦ : أن خاب أمله مرة أخرى اعتزل
الحياة وأوى إلى بيته عام ١٩٦٠ م.