الصفحه ٣٦ : ].
الطائفة
السابعة : جلاس حانات
الخمور ، وآلات اللهو والطرب ، وجلاس المقاهى ، ولاعبى النرد ، والطاولة
الصفحه ٥٩ :
بدّ وأن يكون بتدبير العليم الحكيم.
الدليل السابع
: قوله جل شأنه : (يُغْشِي اللَّيْلَ
النَّهارَ
الصفحه ٧٤ : الرحم ، والمعنى : نمد أجلكم لتصلوا بهذا الانتقال إلى
كمالكم فى القوة والعقل.
المرتبة
السابعة
الصفحه ١٢٩ : الآية فى القرآن بنصها ومعناها أكثر من مرة ، حتى أصبحت بمثابة قاعدة
أساسية من قواعد الدين الإسلامى ، حتى
الصفحه ٥ : بقماش بفته أبيض ويضع اللبنة
فى القماش ، ثم يضعه مرة ثانية فى الماء ثم يقرأ سورة (يس) أربعون مرة ، ثم
الصفحه ١٩ : مر ، ومثل المنافق الذى لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح
وطعمها مر» متفق عليه.
وعن عمر بن
الصفحه ٢٥ : حرف واحد من كتاب الله ، لا شك أنك تعترف أنه أعظم وأجل ألف
مرة ، بل لا مناسبة بالكلية ، وأنت تشهد وتقر
الصفحه ٣٠ : : ٥] ثم تكرير (كَعَصْفٍ) مرات لأجل إسكات الكلاب عن النباح ، واعتقادهم أنها
تمنع الكلب عن عض الإنسان ، وأنه
الصفحه ٣١ : معنى
آية من كتاب الله ، وإن كان أحدهم حافظا لمعناها ، وإن كان سمع تفسيرها عشرين مرة
، وإن كان قرأها فى
الصفحه ٨٢ : التبكيت والإلزام ، فإنهم طولبوا مرة بأن يأتوا بمثل
هذا القرآن بقوله تعالى : (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٩٦ : ، (فَتَمَنَّوُا
الْمَوْتَ) [البقرة : ٩٤] ، وذلك لأن المرء لا يكره الانتقال إلى داره وبستانه ، بل
يتمنى ذلك ، وكذلك
الصفحه ١٥٤ : والشعر ، وبدءوا ينسبونه إلى السحر مرة ، وإلى أنه إفك مرة
أخرى افتراه محمد ، وأعانه عليه قوم آخرون ، أو
الصفحه ١٥٩ : لكل
قاصد.
٣ ـ كان الرسول
يتلوه ، ويقرؤه ، ويكرره مرات ومرات ، فى ليله ونهاره ، فى صلاته وسجداته
الصفحه ٢٠٤ : ، وفقر ، والقادر على الإحياء قادر على الإماتة ، والقادر
على الإنشاء والبدء قادر كذلك على الإعادة مرة
الصفحه ٢٣٦ : الطريقين والمسلكين من اتجاهات تميل مع هذا مرة ، ومع الآخر مرة أخرى ،
وهذا هو ما أتى المثل القرآنى ليعرضه