الصفحه ٧٨ :
الإنسان إلا ابن دينه
فلا تترك
التقوى اتكالا على الحسب
فقد رفع
الإسلام سلمان
الصفحه ٩٢ : إلا فيما أتى به الآخر ، ولذلك قال صلىاللهعليهوسلم فى حق موسى بن عمران : «ما وسعه إلا اتباعى» ، فعلى
الصفحه ١٠٠ :
امرأة عمران ، وكل هؤلاء من بنى إسرائيل ، ولا يمكن أن يعلمه الرسول صلىاللهعليهوسلم إلا بوحى
الصفحه ١٠٥ : ، عليهالسلام ، ليست تامة ، وعلمه ليس شاملا ، وليس فى وسعهم إنكار
هذا أبدا ، إلا فى إصرار على الباطل وعناد مع
الصفحه ١٢٨ : إلا النار مستقرا ومقيلا.
ثم إن الكاتب
لما استشهد على دعواه بالآية الكريمة ، قال بعدها مباشرة : وقد
الصفحه ١٨٨ : سفينة ، ورأى الناس يدعون الله أن
ينقذهم من ذلك الخطر الداهم ، فقال لهم : ألا تدعون آلهتكم؟ فقالوا : إنها
الصفحه ٢٠٤ : تدفع ، وأرض تبلع ، وما
يهلكنا إلا الدهر.
وتصور الآيات
القرآنية هذا التفكير والاعتقاد ، ونسيان الآخرة
الصفحه ٣ : أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من
يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادى له ، وأشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ٩ : .
الميت لا ينفعه
إلا عمله : أما الذى يفيد الميت وينفعه ، هو أعماله وسعيه فى الدنيا ، وذلك كما
يقول المولى
الصفحه ٢٣ :
التحفة : قال الترمذى بعد إخراجه : حديث حسن غريب ، لا نعرفه إلا من حديث يمان بن
المغيرة الذى هو العنزى
الصفحه ٤٢ : نريد أن
نذكر هذا للماديين ، فهم لا يصدقونه ؛ لأنه غيب ، ولا يؤمن بالغيب إلا المؤمنون
الصادقون ، وإنما
الصفحه ٦١ :
وكان الظاهر أن
يقدم ما يأكله الإنسان ، إلا أن مرعى الحيوان يكون بنية الحيوان الذى هو غذاء
حيوانى
الصفحه ٦٥ : يَشاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَما
يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا
الصفحه ٦٧ : لنفسه وشهادة الملائكة ، كما قال تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
هُوَ وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٦٩ : النقيضين ، وهو محال ، وإما ألا ينفذ مرادهما ،
فيلزم عجزهما وعدم وجود العالم ، وهو باطل بالمشاهدة ، وإما أن