الصفحه ٢٩٥ :
امره ومشيته وان الملائكة لا شأن لهم في ذلك إلا انهم بمنزلة الآلة
الجسمانية والقوى المحضة.
وفي
الصفحه ٣٦٩ : وجعل الشيء يتناوله واحد بعد آخر قال الشاعر :
يرد المياه
فلا يزال مداولا
في الناس
الصفحه ١٠٠ :
بِالْكُفْرِ) أن الأنبياء الذين أوتوا الكتاب والحكم والنبوة لا
يأمرون بأي نحو من أنحاء الكفر سواء في العبودية
الصفحه ٣٩٢ : على نحو التوصيف إلا في هذين الموردين.
الثالث عشر : اطلاق قوله تعالى : (وَما كانَ لِنَفْسٍ
أَنْ
الصفحه ١٩٥ : وتصرفونهم عن سبيل
الله بإلقاء الشبهات.
قوله
تعالى : (تَبْغُونَها عِوَجاً).
جملة حالية إما
من الضمير في
الصفحه ٢٥٢ : والمادة القابلة اي النفوس المستعدة.
والتعبير ب (الأذى)
في قوله تعالى : (لَنْ يَضُرُّوكُمْ
إِلَّا أَذىً
الصفحه ٢٧٨ : وما في صدوركم من البغي والحسد والحقد وان جاهدتم في
كتمانها.
وذات الصدور
كناية عن السريرة أو الحالة
الصفحه ٢٨٣ : تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقاعِدَ لِلْقِتالِ).
إذ ظرف في موضع
نصب متعلق بمحذوف مثل (اذكر) ونحوه وجملة
الصفحه ٣٤٩ : الجملة معطوفة على المتقين ، وأولئك في الآية التالية
اشارة إلى الجميع.
والفاحشة من
الفحش وهو مجاوزة الحد
الصفحه ٦٦ : والمخالف. وحينئذ يكون من وضع الظرف
موضع المظروف. وأيّد ذلك ببعض الروايات.
وقيل : إن ذلك
كان في شأن القبلة
الصفحه ٩٨ : في المعرفة ،
ويطرأ عليه من التبدلات كالصحة والمرض ، والفقر والغنى والعلم والجهل ، والألم
والجوع ونحو
الصفحه ١٢١ :
لتلقي القسم ونحوه ، كما انها هي التي يؤتى بها مع الشرط تثبيتا لدخول الشرط
على حيز القسم والعهد
الصفحه ٢٤٨ : . والمعنى : ان الذلة قد تمكنت في نفوسهم بحيث يظهر اثرها
فيهم عند الملاقاة والظفر فيهم فانه لا منعة لهم
الصفحه ١٣٥ : النفوس ، ففي نفس تكون لأجل عدم فعالية القوى المدركة ،
والاختصاص بالآلات الجسمانية فإنها نحو حجاب ظلماني
الصفحه ٣١٧ : في
السيرة الحلبية ـ خمسين ألف دينار فبذلوا الربح في معركة الثار ، وقال أبو سفيان :
يا معشر قريش لا