الصفحه ١٣٨ :
ذيل الآية يدل على ان الهداية تستحيل مع تلبسهم بالظلم قال تعالى : (وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٦٥ : والخلط ونحو ذلك مما حكى
الله تعالى عنهم آنفا.
واختلف
المفسرون في متعلق الظرف في قوله تعالى : (وَجْهَ
الصفحه ٢٠٧ : وهذا النحو من التقوى هو
حق في نفسه وحق لله تعالى وهي التي تليق بساحته تبارك وتعالى دون غيرها.
وقد ورد
الصفحه ٢١٢ :
وانما امر
سبحانه وتعالى بالاعتصام بحبل الله على نحو الجمع في قوله (وَاعْتَصِمُوا) ثم أكده بقوله
الصفحه ٢٢٢ : فِيها
خالِدُونَ) وفائدة ذلك التهويل بالجواب ليقدره السامع بكل نحو يشعر
به المقام من الهول وهو باب واسع
الصفحه ٣٩ :
الحاصل من الاعتقاد بغير الله تعالى ، لان الجملة الاولى تفيد نفي الشرك في
العبادة وهذا غير كاف في
الصفحه ١١ : يدور مدار الغرض الصحيح ، وقد
ورد في الفصيح ذلك يقال : آليت على نفسي ان لا افعل كذا ونحو ذلك مما هو كثير
الصفحه ٢٨٥ : أحد ـ بضم الالف والحاء ، جبل على نحو ميل من
المدينة في شمالها على طريق العراق ـ موقعا حربيا وجعله في
الصفحه ٤٤٢ :
التعريض
بالنصارى.
الآية
الكريمة في مقام حقيقة النبوات
الصفحه ٢٨٤ : ، أو مصاهرة أو بيت
، أو دين ، أو صناعة ونحو ذلك ، ويستوي فيه المذكر والمؤنث ، والمفرد والجمع ،
ويختص
الصفحه ٤٤٦ : ) :
الفرق بين الآية الواردة في المقام وما وردت في سورة الأعراف
١٨١
بحث كلامي
يتعلق بالقدرة
الصفحه ٣١١ : الظهر امر رسول الله (صلىاللهعليهوآله) مؤذنا ان يؤذن من كان يصلي العصر لا يصليها إلا في بني
قريظة بحكم
الصفحه ٣١٤ : من الوصول إلى الطرف الشمالي من المدينة المنورة ، فيكون الموضع الذي عسكر
فيه المشركون يقع بالتحديد
الصفحه ٣٦٧ : ، وبالضم الأثر من داخل كالبترة
ونحوها ، والمراد به في المقام القتل والجروح.
والمعنى : إن
ما أصابكم ايها
الصفحه ١٨٩ :
حج الإفراد وما إذا أوجب على نفسه بنذر ونحوه واما احتمال وجوب العمرة
نفسها لمن استطاع دون الحج فلا