الصفحه ٣٥٥ :
بسوء أعمالهم فان النظر في ذلك كله يزيد المعرفة ويوجب التسلية بما يجري
على المؤمنين ، ويفيد العظة
الصفحه ١٩٩ : لما يقع منهم وعندهم ما يكون سببا في عدم وقوعه منهم
والاجتناب عنه.
وقد ذكر سبحانه
وتعالى أمرين مهمين
الصفحه ٢٠٠ : مُسْتَقِيمٍ).
اي ومن جرى على
الاعتصام المزبور فانه يؤهله إلى توفيق الله تعالى للهداية إلى الصراط المستقيم
الصفحه ٤٤٤ :
من اقسام الكافرين وهم الذين ماتوا وهم كفار.
١٣٣
بحث عرفاني
وفيه ان الإنسان الذي هو من
الصفحه ٤٤٥ : بالآية الكريمة.
١٦٧
ما يتعلق
بلفظ (مباركا) الوارد في الآية الشريفة.
بحث
الصفحه ٢٢٨ : تَهْتَدُونَ) على وجوب النظر في الادلة والآيات والتفكر الصحيح
المنتج فان في ذلك الهداية للإنسان.
الصفحه ٢٠٩ :
حتى الانتقال إلى النشأة الاخرى ووقوع الموت الذي هو امر غيبي في حال
الإسلام والتسليم.
وعلى هذا
الصفحه ٣٠١ :
السابع : يستفاد من قوله تعالى : (أَلَنْ يَكْفِيَكُمْ
أَنْ يُمِدَّكُمْ) ان الكفاية انما يتحقق في
الصفحه ٣٧٧ :
آخر يكون ايمانهم طمعا في الحطام أو خوفا من الحسام فهم (كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ
الصفحه ٣١٣ : الكريم وذلك في جمادي الاولى من السنة الثامنة.
هذه جملة غزوات
النبي (صلىاللهعليهوآله) وهذا الحصر
الصفحه ١٣٩ : هدايتهم ، وقد أقام عزوجل الوصف (الظالمين) مقام الضمير لبيان العلة في حرمانهم
عن الهداية وهي الظلم الذي هو
الصفحه ١٦٩ :
هي أخص من البركة ، فان المشاعر العظام بذاتها هدى للناس إذ لا معنى
للمشعرية لله تعالى إلا الهداية
الصفحه ١٩٤ : ، وفيها الإرشاد إلى مراقبة الإنسان اعماله وتزكية النفس بالتخلية عن
الرذائل والتحلية بالفضائل فان الله مطلع
الصفحه ٣٢٤ :
محمد فلم أقدر عليه. وأما علي فرأيته حذرا كثير الالتفات فلا مطمع فيه. فكمنت لحمزة
فرأيته يهد الناس هدا
الصفحه ٦٢ : والتوجه إلى الغواية صرف للنفس عن
نيل الكمال والسعادة والهداية ، وهم لا يشعرون بذلك إذ أن قصدهم وهمّهم هو