الصفحه ٧ :
في المقام من النصارى في عيسى بن مريم (عليهالسلام) زاعمين انه إله أو ابن الله باعتبار انه ولد من
الصفحه ٢٤ :
البنت ولا يكون له عقب فقلت له : اسأله بحق القرابة والقبر ومن فيه إلا ما
اعفاني عن هذه المسألة
الصفحه ٢٥ : (عليهالسلام) بمنزلة نفسه (صلىاللهعليهوآله) وقول المأمون «لو لا نسائنا» فإنها صريحة في الاختلاف
فتكون كذلك
الصفحه ٣٢ : فشبك أصابعك من يدك اليمنى في أصابعه
ثم أنصفه وابدأ بنفسك وقل : «اللهم رب السماوات السبع ورب الأرضين
الصفحه ٤١ : الحق وما تدعو اليه الفطرة المستقيمة في التوحيد وما اتفقت عليه الكتب والرسل
فقد لزمتهم الحجة والحق أوضح
الصفحه ٥٦ : ء والتضحية ، ولا بد للمسلمين أن يجعلوا هذه الهجرة محط انظارهم ويستفيدوا
منها في تنظيم مجتمعهم والاحتكاك مع
الصفحه ٥٩ : يشتمون عيسى وأمه ، فقال النجاشي فما تقولون في عيسى وأمه؟
فقرأ عليهم سورة مريم ، فلما أتى على ذكر مريم
الصفحه ٧٩ :
وقد ذكرنا آنفا أنهم كانوا يدعون أن ذلك في كتابهم ، ويجعلونها من شريعة
السماء. وقد أبطل سبحانه
الصفحه ٩٤ : للمبالغة في التفخيم والتعظيم ، كما يقال :
رقباني لعظيم الرقبة ، ولحياني لعظيم اللحية. والمراد به التوغل
الصفحه ١١٠ : وَأَخَذْنا مِنْهُمْ مِيثاقاً غَلِيظاً) الأحزاب ـ ٨ ، ولورود ذكرهم في الآية الشريفة السابقة.
قوله
تعالى
الصفحه ١٢٢ : والميثاق ، ولا مزحلقة لأنها مختصة بخبر (إن) والجواب عنه يظهر
مما سبق. وثالثا : إن الضمير في (به) إن عاد على
الصفحه ١٣٣ : والمأخوذ منه الإنسان في أي عالم ممكن أن يرد عليه ،
والمأخوذ هو حقائق الكتاب والحكمة وأصول المعارف الحقة
الصفحه ١٤٢ :
عن سبيل الله تعالى وأحلوا نفوسهم دار البوار وازداد الطغيان في نفوسهم
لممارستهم الملكات السيئة
الصفحه ١٤٥ : الوجوه بالقبول ، فلا يندرج في ما قبلها. فهذا التركيب يفيد هذا
المعنى الدقيق.
وقيل : ان
الواو للعطف
الصفحه ١٥٥ :
والاحتمالات في
الآية الكريمة ثلاثة : الاول : إن تكون الآية الشريفة مقولة قول اليهود ، ومن
مزاعمهم