الصفحه ٢٤١ : وغيرهم من الكفار بأنهم لا يملكون ما
يضروكم وانما هم في ذلة وكتبت عليهم المسكنة ، تعيش في ضمائرهم وتمزق
الصفحه ٢٥٦ : في ذلك بين اليهود والنصارى ، وذكر المفسرون
أنهم النجاشي وجماعة من اليهود الذين ثبتوا على الحق وآمنوا
الصفحه ٢٦٤ :
قوله
تعالى : (وَأُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
اي : أولئك
الكافرون داخلون في
الصفحه ٢٩٠ :
بطريق الزيادة يقال مده مدا ، وقال آخرون : مده في الشر ، وأمده في الخير.
والهمزة في «ألن» للإنكار
الصفحه ٢٩٦ :
وكبت الذين
كفروا وقع في يوم الأحزاب وأحد وأمثالها حيث أذلهم الله تعالى بأخسّ وجه فقد رجعوا
خائبين
الصفحه ٣٤٢ :
وهي المسارعة إلى الخير ، والانفاق في سبيل الله في السراء والضراء ، وكظم
الغيظ ، والعفو عن الناس
الصفحه ٣٦٨ :
من الأمثال القرآنية التي يستعملها الناس من حين النزول.
والمراد من
الظرف المظروف اي ما يقع في
الصفحه ٣٨٦ : ومنزلته وتوصيف ثواب الآخرة بالحسن ، لبيان
ان ثواب الدنيا في مقابل ثواب الآخرة ضئيل جدا بل ليس فيه حسنا
الصفحه ٣٨٨ :
و (يعلم) مرفوع على كلا التقديرين.
وتمنون في قوله
تعالى : (وَلَقَدْ كُنْتُمْ
تَمَنَّوْنَ) أصله
الصفحه ٤٠٩ : المشركين وكان ذلك بانهزامهم بعد الظفر على المشركين وكان سبب ذلك ظهور
الاختلاف في المسلمين بالفشل والتنازع
الصفحه ٤١٨ :
اي : ان كل ذلك
يقع لأجل اختبار الله تعالى ما في قلوبكم بذلك وليظهر مكنونها من الطاعة والنفاق
الصفحه ٤١٩ : الجمعان في أحد انما أوقعهم
الشيطان في تلك الخطيئة الكبيرة وهي الهزيمة والاعراض عن الرسول الكريم
الصفحه ٤٢٣ : يأتي العفو والغفران وهذه هي التربية العلمية وفيها
الفضل الكبير على المؤمنين ، ولذا ختم عزوجل هذه الآيات
الصفحه ٤٣٤ :
الثالث : يستفاد من قوله تعالى : (لِيَجْعَلَ اللهُ
ذلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ) ان بعض
الصفحه ٤٣٧ :
الفهرس الجزء السادس من
مواهب الرحمن في تفسير القرآن
[سورة آل عمران الآية : ٦١