الصفحه ٧٨ : التسمية التي وردت في القرآن أصلها ما ورد في كتب اليهود من تسمية غير بني
إسرائيل بالأممي ، وهي من الألقاب
الصفحه ٨٠ : ، وترك الخيانة فيها والغدر بها.
والمعنى : إنكم
ـ يا أهل الكتاب ـ أخطأتم في دعواكم بل السبيل ثابت عليكم
الصفحه ٨٦ : قوله تعالى : (فَإِنَّ اللهَ
يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ) على أن التقوى في كل دين هي الأساس في الالتزام باحكام
الصفحه ١٢٣ :
يضرّ بعض تلك الأقوال والاحتمالات بفصاحة القرآن الكريم وبلاغته مع ان فيه
من التكلّف والتعسف ما لا
الصفحه ١٦٤ :
وادعاؤهم الكذب على الله عزوجل في نسبة الاحكام اليه تعالى. وكان الواجب عليهم نيل
البر بإتيان
الصفحه ١٦٧ :
ما أعطيته من التشريف والكرامة وهو من برك البعير إذا ناخ في موضع فلزمه.
وبرك الرجل إذا ثبت على
الصفحه ١٧١ :
المعروفة عن القديم وقد ورد ذكرها في الاشعار القديمة كقول أبي طالب في
لاميته :
وموطأ
الصفحه ١٩١ :
إقامة الحد في الحرم على من التجاء اليه وقد تظافرت الاخبار بذلك فعن
الصادق (عليهالسلام) في معتبرة
الصفحه ١٩٨ : اجتماع من بدء تكوينه وهي تأثير بعض طوائف
المجتمع الانساني في البعض الآخر وتأثرها منها ، وهذه العملية ـ اي
الصفحه ٢١٤ : وأقبلت عليه ويقال : «أشفى على الهلاك» أي ورد على شفاه وقيل ان كلمة «شفى»
لا تستعمل إلا في الشر.
وقد
الصفحه ٢١٩ :
الكل لا البعض فراجع ما ذكرناه في (مهذب الاحكام) ويدل على ما ذكرناه ذيل
الآية الشريفة الظاهر في
الصفحه ٢٢١ :
ما أمرهم الله تعالى وخرجوا عن الجماعة فأوجب التباغض بينهم والتباين في
آرائهم والاختلاف في عقائدهم
الصفحه ٢٥١ : على ما هو عليه لا تتغير بالجهات الادبية ، فالآية
المباركة في مقام الإخبار عن أمة مؤمنة وفت بما التزمت
الصفحه ٢٥٣ :
بحث روائي
في تفسير
العياشي عن عمرو الزبيري عن أبي عبد الله (عليهالسلام) في قوله تعالى
الصفحه ٢٦٢ : فانزل الله تعالى : (لَيْسُوا سَواءً) ـ الآية.
وفيه أيضا عن
ابن مسعود قال : «نزلت الآية في صلاة العتمة