الصفحه ٢٨٢ : : (وَعَلَى الْمَوْلُودِ
لَهُ) وما بينهما تفسير للمعروف ، أو تعليل له معترض بين
المعطوف والمعطوف عليه. واختلف
الصفحه ١٧ : أخرج
الواحديّ في أسباب النزول ، والثعلبيّ في تفسيره عن عليّ رضي الله عنه قال : نزلت
فاتحة الكتاب بمكة
الصفحه ٣٦ : أعظم الشطط
، فإنه إن كان تفسيره لها بما فسّرها به راجعا إلى لغة العرب وعلومها فهو كذب بحت
، فإن العرب
الصفحه ١٠٥ : ) كثيرا واسعا ، وهو نعت لمصدر محذوف : أي أكلا رغدا ،
ويجوز أن يكون في موضع الحال ، وقد تقدم تفسيره. والباب
الصفحه ١١٨ : تَذْبَحُوا بَقَرَةً) إلى آخر القصة ، وبعدها : (فَقُلْنا اضْرِبُوهُ
بِبَعْضِها) الآية. وقال الرازي في تفسيره
الصفحه ١٢٤ :
تفسيره : العهد في هذا الموضع يجري مجرى الوعد ، وإنما سمّى خبره سبحانه عهدا لأن
خبره أوكد من العهود
الصفحه ١٢٨ : عَلَيْكُمْ
إِخْراجُهُمْ) الضمير للشأن ، وقيل : مبهم تفسيره الجملة التي بعده ،
وزعم الفرّاء أن هذا الضمير عماد
الصفحه ١٣٨ : السيوطي في هذا الموضع من تفسيره «الدرّ المنثور»
أحاديث كثيرة واردة في جبريل وميكائيل ، وليست مما يتعلق
الصفحه ١٦٣ : ما ذكر
هنا ، فإن هذا يستلزم تفسير كلام الله بالضعيف ، والمتناقض ، وما لا تقوم به
الحجة. وأخرج عبد بن
الصفحه ١٦٦ : البيت قبل ذلك. وقد أكثر
المفسرون في تفسير هذه الآية من نقل أقوال السلف في كيفية بناء البيت ، ومن أي
الصفحه ٢٦٤ : ، وعدّة في الامتناع من الخير. ولا يصح تفسير الآية على
المعنى الثالث ، وهو تفسير العرضة بالهمة ـ وأما على
الصفحه ٣٠٩ : من تفسير القرآن الكريم
بمحض الرأي ، وقد عرفت ما فيه من الوعيد الشديد مع كون ذلك ذريعة إلى التفضيل بين
الصفحه ١٣ : العلوم على الإطلاق ، وأولاها بالتفضيل على الاستحقاق ، وأرفعها قدرا
بالاتفاق ، هو علم التفسير لكلام القويّ
الصفحه ٢٥ :
يربّني رجل من هوازن. ثم ذكر نحو كلام الصحاح. قال القرطبي في تفسيره : والربّ
السيد ، ومنه قوله تعالى
الصفحه ٢٦ : نحوه أيضا وكيع في تفسيره وعبد بن
حميد وأبو داود عن الزهري يرفعه مرسلا. وأخرجه أيضا عبد الرزاق في تفسيره